كيف تعالج مشكله الصداع
الصداع هو ألم في الرأس أو الفروة أو الرقبه ، والسبب الرئيسي لكافة أنواع الصداع غير معلومة وقد يتحسن معظم الأشخاص لو غيروا أسلوب حياتهم وتدربوا علي كيفية الاسترخاء أو بتناولهم أدوية له.
فأصبح الصداع مرضا شائعا جدا يشكو منه الكبير والصغير ، وينصح الاطباء في جميع حالات الآم الرأس بأخذ المسكنات الموصى بها من الطبيب بالاضافة الى اتباع الارشادات التالية من أجل علاج سريع وآمن:
اضافة بضع نقاط من زيت الخزامى الى ماء الاستحمام الفاتر مكعبات الثلج ملفوقة بقطعة قماش عليها
استخدام مشروبات نباتية مهدئة، مثل مغلي الناردين، أو البابونج، أو براعم زهور الليمون
وضع كمادات ساخنة في اعلى الرقبة أو باردة على الجبين.
احرص علي زيادة تناول كمية من الثوم، أو حبوب الثوم، لتخفيض نسبة المواد المخاطية في التجاويف والجيوب ومنع اوجاع الرأس.
شرب كمية من الماء النقي لا تقل عن لتر ونصف في اليوم.
حاول تجنب الاطعمة المحتوية على مواد كيماوية مثل الشوكولاته، والاجبان، والخمائر، واللحوم، والسردين، والقهوة، والشاي والمشروبات الغازية.
ما أسباب الصّداع المتكرر من الأسباب التي تؤدّي إلى حدوث الصّداع بشكل متكرّر ما يأتي: الارتفاع الحاصل في ضغط الدّم: وهو الصّداع النّاتج بسبب قوّة دفع الدّم للرأس، ممّا يسبّب ارتفاعاً في ضغط الدّم.[٢] التهابات الجيوب الأنفيّة: وهو التهاب التّجاويف المجاورة للأنف، والموجودة داخل عظام الجمجمة، والتي تؤّدي إلى تجمّع صديديّ بداخلها، واختلال ضغط الهواء بها، ممّا يسبّب الشّعور بآلامٍ شديدةٍ ومستمرّةٍ في الدّماغ.[٣] التهابات الأذن الوسطى: كالتهاب الغشاء المخاطيّ الذي يبطن الأذن الوسطى؛ والذي غالباً ما يسبّب لصاحبه ألم الصّداع.[٤] الآم الأسنان: يُصاحب الألم الحاصل في الأسنان في معظم الأحيان الصّداع الحادّ، وتختلف الأسباب المرتبطة بألم الأسنان والصّداع، مثل: التهاب اللثّة، وتسوس في الأسنان، وانحشار ضرس العقل في عظم الفك، ونقص عدد الأضراس؛ لأنَّ الإنسان يقوم بالمضغ على الجهة التي بها عدد كافٍ من الأسنان، ممّا يؤدّي إلى إجهاد عضلات الفكيّن، وينتج عن ذلك ألم في الرّأس أو صداع.[٥] الأمراض: من الأمراض التي يُعدّ الصّداع عرضاً من أعراضها الجانبيّة الحمّى، والإنفلونزا، والسّعال، والإمساك.[٦] أمراض العين: مثل قصر النّظر، والتهابات أعصاب العين وجفافها، أو بسبب تعرّض العين لمزيد من التّعب والإرهاق؛ وجميعها تسبّب الصّداع لأنَّها تزيد من ضغط العين، والذي يؤثّر سلباً فيسبّب الصّداع.[٧] الاضطرابات: مثل اضطرابات النّوم، والاضطرابات الحاصلة في الدّورة الدمويّة، والجهاز الهضميّ، والعصبيّ.[٨] الأصوات: يؤدّي سماع الأصوات العالية أو الضجيج غالباً إلى الإصابة بالصّداع، وذلك لأنّ الأذن تسمع الأصوات التي مقدار اهتزازها يكون مابين 16-20 ألف هزّة، وما زاد عنها أو قلّ يزيد من ضغط الأذن، ممّا يحدث اضطراباً.[٩] العامل النفسيّ: تُسبّب الحالة النفسيّة للشخص جانباً مؤثّراً؛ حيث تؤدّي لشعور الإنسان بالصّداع، كما تؤدّي كثرة التّفكير في معظم الأحيان لشعور الفرد بحالة من الصّداع المتكرّر.[٩] الأطعمة: تناول أنواع محدّدة من الأطعمة قد يؤدّي إلى شعور الشّخص بالصّداع المتكرّر، وذلك في حال كانت تثير نوعاً من الحساسيّة عند الشّخص، ممّا يجعلها من الأطعمة غير المُحبّب تناولها تحديداً لمثل حالته.[١٠] الرّوائح: مثل العطور، وروائح الأزهار، قد تؤدّي لإصابة بعض الأشخاص بالصّداع؛ لأنَّ رائحة العطور المركّزة تنشط في نهاية الأعصاب الأنفية وتهيّجها.[١١] التّدخين: يُعدّ التّدخين من الأسباب الرئيسة المؤدية للصداع المُتكرّر، وذلك لأنَّ النّيكوتين يعمل على ارتفاع ضغط الدّم، والذي يزيد من تدفّق الدّم إلى الرّأس مسبّباً الصّداع.[١٢] التلفاز والكمبيوتر: جلوس الفرد أمام شاشة التلفاز أو الكمبيوتر لساعات طويلة يُسبّب بدوره الصّداع؛ لأنَّ النّظر إلى الشاشات لفترةٍ طويلةٍ يزيد من ضغط العين.[١] المنبّهات: تناول الشّخص للمنبّهات، كالقهوةِ والشّاي بصورةٍ كبيرةٍ تجعله عرضةً للصداع المتكرّر.[١٣] تقلبات في الجوّ: التغيّر المفاجئ الحاصل في درجات الحرارة، ويعدّ أيضاً أحد أسباب الصّداع؛ فارتفاع درجات الحرارة أو انخفاضها جميعها تحرّض على الصّداع وتسببّه؛ لأنَّ عضلات الرّأس تتقلص مسببّةً الصّداع.
الصداع هو ألم في الرأس أو الفروة أو الرقبه ، والسبب الرئيسي لكافة أنواع الصداع غير معلومة وقد يتحسن معظم الأشخاص لو غيروا أسلوب حياتهم وتدربوا علي كيفية الاسترخاء أو بتناولهم أدوية له.
فأصبح الصداع مرضا شائعا جدا يشكو منه الكبير والصغير ، وينصح الاطباء في جميع حالات الآم الرأس بأخذ المسكنات الموصى بها من الطبيب بالاضافة الى اتباع الارشادات التالية من أجل علاج سريع وآمن:
اضافة بضع نقاط من زيت الخزامى الى ماء الاستحمام الفاتر مكعبات الثلج ملفوقة بقطعة قماش عليها
استخدام مشروبات نباتية مهدئة، مثل مغلي الناردين، أو البابونج، أو براعم زهور الليمون
وضع كمادات ساخنة في اعلى الرقبة أو باردة على الجبين.
احرص علي زيادة تناول كمية من الثوم، أو حبوب الثوم، لتخفيض نسبة المواد المخاطية في التجاويف والجيوب ومنع اوجاع الرأس.
شرب كمية من الماء النقي لا تقل عن لتر ونصف في اليوم.
حاول تجنب الاطعمة المحتوية على مواد كيماوية مثل الشوكولاته، والاجبان، والخمائر، واللحوم، والسردين، والقهوة، والشاي والمشروبات الغازية.
ما أسباب الصّداع المتكرر من الأسباب التي تؤدّي إلى حدوث الصّداع بشكل متكرّر ما يأتي: الارتفاع الحاصل في ضغط الدّم: وهو الصّداع النّاتج بسبب قوّة دفع الدّم للرأس، ممّا يسبّب ارتفاعاً في ضغط الدّم.[٢] التهابات الجيوب الأنفيّة: وهو التهاب التّجاويف المجاورة للأنف، والموجودة داخل عظام الجمجمة، والتي تؤّدي إلى تجمّع صديديّ بداخلها، واختلال ضغط الهواء بها، ممّا يسبّب الشّعور بآلامٍ شديدةٍ ومستمرّةٍ في الدّماغ.[٣] التهابات الأذن الوسطى: كالتهاب الغشاء المخاطيّ الذي يبطن الأذن الوسطى؛ والذي غالباً ما يسبّب لصاحبه ألم الصّداع.[٤] الآم الأسنان: يُصاحب الألم الحاصل في الأسنان في معظم الأحيان الصّداع الحادّ، وتختلف الأسباب المرتبطة بألم الأسنان والصّداع، مثل: التهاب اللثّة، وتسوس في الأسنان، وانحشار ضرس العقل في عظم الفك، ونقص عدد الأضراس؛ لأنَّ الإنسان يقوم بالمضغ على الجهة التي بها عدد كافٍ من الأسنان، ممّا يؤدّي إلى إجهاد عضلات الفكيّن، وينتج عن ذلك ألم في الرّأس أو صداع.[٥] الأمراض: من الأمراض التي يُعدّ الصّداع عرضاً من أعراضها الجانبيّة الحمّى، والإنفلونزا، والسّعال، والإمساك.[٦] أمراض العين: مثل قصر النّظر، والتهابات أعصاب العين وجفافها، أو بسبب تعرّض العين لمزيد من التّعب والإرهاق؛ وجميعها تسبّب الصّداع لأنَّها تزيد من ضغط العين، والذي يؤثّر سلباً فيسبّب الصّداع.[٧] الاضطرابات: مثل اضطرابات النّوم، والاضطرابات الحاصلة في الدّورة الدمويّة، والجهاز الهضميّ، والعصبيّ.[٨] الأصوات: يؤدّي سماع الأصوات العالية أو الضجيج غالباً إلى الإصابة بالصّداع، وذلك لأنّ الأذن تسمع الأصوات التي مقدار اهتزازها يكون مابين 16-20 ألف هزّة، وما زاد عنها أو قلّ يزيد من ضغط الأذن، ممّا يحدث اضطراباً.[٩] العامل النفسيّ: تُسبّب الحالة النفسيّة للشخص جانباً مؤثّراً؛ حيث تؤدّي لشعور الإنسان بالصّداع، كما تؤدّي كثرة التّفكير في معظم الأحيان لشعور الفرد بحالة من الصّداع المتكرّر.[٩] الأطعمة: تناول أنواع محدّدة من الأطعمة قد يؤدّي إلى شعور الشّخص بالصّداع المتكرّر، وذلك في حال كانت تثير نوعاً من الحساسيّة عند الشّخص، ممّا يجعلها من الأطعمة غير المُحبّب تناولها تحديداً لمثل حالته.[١٠] الرّوائح: مثل العطور، وروائح الأزهار، قد تؤدّي لإصابة بعض الأشخاص بالصّداع؛ لأنَّ رائحة العطور المركّزة تنشط في نهاية الأعصاب الأنفية وتهيّجها.[١١] التّدخين: يُعدّ التّدخين من الأسباب الرئيسة المؤدية للصداع المُتكرّر، وذلك لأنَّ النّيكوتين يعمل على ارتفاع ضغط الدّم، والذي يزيد من تدفّق الدّم إلى الرّأس مسبّباً الصّداع.[١٢] التلفاز والكمبيوتر: جلوس الفرد أمام شاشة التلفاز أو الكمبيوتر لساعات طويلة يُسبّب بدوره الصّداع؛ لأنَّ النّظر إلى الشاشات لفترةٍ طويلةٍ يزيد من ضغط العين.[١] المنبّهات: تناول الشّخص للمنبّهات، كالقهوةِ والشّاي بصورةٍ كبيرةٍ تجعله عرضةً للصداع المتكرّر.[١٣] تقلبات في الجوّ: التغيّر المفاجئ الحاصل في درجات الحرارة، ويعدّ أيضاً أحد أسباب الصّداع؛ فارتفاع درجات الحرارة أو انخفاضها جميعها تحرّض على الصّداع وتسببّه؛ لأنَّ عضلات الرّأس تتقلص مسببّةً الصّداع.