السرطان
الدواعي إلى زرع الخلايا الجذعية الجنينية عند الإصابة بالسرطان
نستخدم أساليب العلاج بالخلايا الجذعية المسجلة في البراءات عند أمراض الأورام. دلت هذه الأساليب على فعاليتها وقد صدقت بوزارة الصحة 20 نيسان 1999 وقد نصح بها الاستخدام السريري. زرع الخلايا الجذعية الجنينية ممكن خلال كل مراحل أمراض الأورام :
- في مرحلة العلاج البدائية إذا كان العلاج الجراحي (استئصال الورم) مستحيلا جراء مضاعفات كالأنيميا و الضعف و الإنهاك و الاكتئاب و نقص لويحات الدم إلخ. يؤمن إجراء زرع الخلايا الجذعية الجنينية قبل الجراحة في استئصال الورم التحضير الأفضل للمريض إلى الجراحة والوصول إلى تحمل أفضل و أيضا يسرع عملية التئام الجرح بعد الجراحة و يخفف توابع و مضاعفات التخديرو يقلل مرحلة إعادة القدرة على العمل بعد الجراحة وهذا يسمح أن يتابع العلاج المركب أسرع مما كان. لوحظ عند المرضى الذين كانوا يعالجون بأسلوب زرع الخلايا الجذعية الجنينية قبل الجراحة التحمل الأفضل لمراحل المعالجة الكيميائية. نتيجة ارتفاع المناعة ضد الأورام يقل احتمال تفاقم و استشراء الورم.
- خلال برنامج المعالجة الكيميائية و الشعاعية عند المضاعفات كنقص الخلايا البيض وندرة متشكلات النواة و نقص لويحات الدم و الأنيميا و التهاب الكبد و الإنهاك و مرض الأمعاء و الاكتئاب و الحاصة إلخ يساعد زرع الخلايا الجذعية الجنينية في الإعادة السريعة (من 5 إلى 7 أيام) لمؤشرات الدم المحيطي بعد المعالجة الكيميائية و تحسن الوضع العام و وقاية المضاعفات. يؤمن زرع الخلايا الجذعية الجنينية إمكانية إجراء المعالجة الكيميائية الأكثر حجما و شدة بالخطر الأدنى و هذا لا يغير مواعيد إجراء الزرع.
- بعد المعالجة الكيميائية و الاستشعاع و الشعاعية يساعد زرع الخلايا الجذعية الجنينية في إعادة المناعة ضد
) و تكون الدم و تحسن الوضع NK الأورام ( من بينها الخلايا
العام و تقليل الضعف و تحسن الوضع النفسي الانفعالي و نوعية الحياة.
الفعاليات بعد الزرع
تسمح خبرتنا الطويلة في علاج السرطان أن نبرز جزأين في المرحلة بعد الزرع و هما يختلفان من حيث زمن التطور و الأعراض السريرية
الجزء الأول
يدوم حوالي شهرو يتصف بتطور الملازمات السريرية المبكرة التي تظهربعد عدة ساعات من زرع الخلايا الجذعية الجنينية. و قد وصفنا ملازمة التحسنات المبكرة بعد الزرع : تحسن الوضع العام و الشهية , انخفاض الحرارة , تقليل الضعف و التعرق , إعادة الإمكانية للخدمة الذاتية و ازدياد القدرة على العمل. تظهر هذه الملازمة بالدرجة القصوى لدى المرضى ذوي ملازمة التسمم الحاد و لوحظت مرارا لدى المرضى ذوي السلوك الصعب للمرض.
لوحظت أيضا ملازمة التغيرات النفسية الوظيفية : تقليل الاكتئاب الجسدي و تحسن الوضع الانفعالي و التفكير و الذاكرة و العنصر الإرادي.
الجزء الثاني
يبدأ الجزء الثاني لفعالية الخلايا في مدة من بين شهر إلى شهرين بعد الزرع ويتبدى في تقليل الأعراض المرض السريرية و يتصف بإظهار تكون الدم المثبت و تحسن دلائل المناعة و تقليل الفعالية الالتهابية و ازدياد رقم كارنوفسكي و تحسن نوعية الحياة.
تساعد المعالجة الخلوية في تشكيل المناعة ضد الأورام و هذا قد يستخدم للوقاية من أمراض الأورام و تجنب رجوع ورم وانتقاله.
مدة برنامج العلاج للإيدز في مستشفى "إيمسيل" تستغرق عادة يومين.
استخدام المعلقات الخلوية الجنينية في العلاج المركب لمرضى الأورام. التقريرعلى اللوحة
, 2.6 مبjpg الأوكرانية ,
أوراق التخريج الطبية
ورم فيلمس من الجانب الأيسر بدرجته الثالثة و نوعه الثاني
داء التبيض الحاد الأرومي اللمفاوي
سرطان الثدي
سرطان المبيضين بدرجته الرابعة و المجموعة السريرية الثانية
اللوائح
المطبوعات
علاج ندرة متشكلات النواة الخلوية الركودية بطريقة زرع الخلايا المكونة للدم للكبد الجنيني
زرع الخلايا الجنينية لكبد الإنسان في علاج الاختلالات الدموية عند سرطان عنق الرحم المتطورة بعد المعالجة الكيميائية
زرع المعلقات الخلوية الجنينية في العلاج المركب لمصابين بالسركومة العظمية المنشأ
التغيرات النفسية الفزيولوجية بعد زرع الخلايا الجنينية
الرجوع الى أعلى الصفحة
الدواعي إلى زرع الخلايا الجذعية الجنينية عند الإصابة بالسرطان
نستخدم أساليب العلاج بالخلايا الجذعية المسجلة في البراءات عند أمراض الأورام. دلت هذه الأساليب على فعاليتها وقد صدقت بوزارة الصحة 20 نيسان 1999 وقد نصح بها الاستخدام السريري. زرع الخلايا الجذعية الجنينية ممكن خلال كل مراحل أمراض الأورام :
- في مرحلة العلاج البدائية إذا كان العلاج الجراحي (استئصال الورم) مستحيلا جراء مضاعفات كالأنيميا و الضعف و الإنهاك و الاكتئاب و نقص لويحات الدم إلخ. يؤمن إجراء زرع الخلايا الجذعية الجنينية قبل الجراحة في استئصال الورم التحضير الأفضل للمريض إلى الجراحة والوصول إلى تحمل أفضل و أيضا يسرع عملية التئام الجرح بعد الجراحة و يخفف توابع و مضاعفات التخديرو يقلل مرحلة إعادة القدرة على العمل بعد الجراحة وهذا يسمح أن يتابع العلاج المركب أسرع مما كان. لوحظ عند المرضى الذين كانوا يعالجون بأسلوب زرع الخلايا الجذعية الجنينية قبل الجراحة التحمل الأفضل لمراحل المعالجة الكيميائية. نتيجة ارتفاع المناعة ضد الأورام يقل احتمال تفاقم و استشراء الورم.
- خلال برنامج المعالجة الكيميائية و الشعاعية عند المضاعفات كنقص الخلايا البيض وندرة متشكلات النواة و نقص لويحات الدم و الأنيميا و التهاب الكبد و الإنهاك و مرض الأمعاء و الاكتئاب و الحاصة إلخ يساعد زرع الخلايا الجذعية الجنينية في الإعادة السريعة (من 5 إلى 7 أيام) لمؤشرات الدم المحيطي بعد المعالجة الكيميائية و تحسن الوضع العام و وقاية المضاعفات. يؤمن زرع الخلايا الجذعية الجنينية إمكانية إجراء المعالجة الكيميائية الأكثر حجما و شدة بالخطر الأدنى و هذا لا يغير مواعيد إجراء الزرع.
- بعد المعالجة الكيميائية و الاستشعاع و الشعاعية يساعد زرع الخلايا الجذعية الجنينية في إعادة المناعة ضد
) و تكون الدم و تحسن الوضع NK الأورام ( من بينها الخلايا
العام و تقليل الضعف و تحسن الوضع النفسي الانفعالي و نوعية الحياة.
الفعاليات بعد الزرع
تسمح خبرتنا الطويلة في علاج السرطان أن نبرز جزأين في المرحلة بعد الزرع و هما يختلفان من حيث زمن التطور و الأعراض السريرية
الجزء الأول
يدوم حوالي شهرو يتصف بتطور الملازمات السريرية المبكرة التي تظهربعد عدة ساعات من زرع الخلايا الجذعية الجنينية. و قد وصفنا ملازمة التحسنات المبكرة بعد الزرع : تحسن الوضع العام و الشهية , انخفاض الحرارة , تقليل الضعف و التعرق , إعادة الإمكانية للخدمة الذاتية و ازدياد القدرة على العمل. تظهر هذه الملازمة بالدرجة القصوى لدى المرضى ذوي ملازمة التسمم الحاد و لوحظت مرارا لدى المرضى ذوي السلوك الصعب للمرض.
لوحظت أيضا ملازمة التغيرات النفسية الوظيفية : تقليل الاكتئاب الجسدي و تحسن الوضع الانفعالي و التفكير و الذاكرة و العنصر الإرادي.
الجزء الثاني
يبدأ الجزء الثاني لفعالية الخلايا في مدة من بين شهر إلى شهرين بعد الزرع ويتبدى في تقليل الأعراض المرض السريرية و يتصف بإظهار تكون الدم المثبت و تحسن دلائل المناعة و تقليل الفعالية الالتهابية و ازدياد رقم كارنوفسكي و تحسن نوعية الحياة.
تساعد المعالجة الخلوية في تشكيل المناعة ضد الأورام و هذا قد يستخدم للوقاية من أمراض الأورام و تجنب رجوع ورم وانتقاله.
مدة برنامج العلاج للإيدز في مستشفى "إيمسيل" تستغرق عادة يومين.
استخدام المعلقات الخلوية الجنينية في العلاج المركب لمرضى الأورام. التقريرعلى اللوحة
, 2.6 مبjpg الأوكرانية ,
أوراق التخريج الطبية
ورم فيلمس من الجانب الأيسر بدرجته الثالثة و نوعه الثاني
داء التبيض الحاد الأرومي اللمفاوي
سرطان الثدي
سرطان المبيضين بدرجته الرابعة و المجموعة السريرية الثانية
اللوائح
المطبوعات
علاج ندرة متشكلات النواة الخلوية الركودية بطريقة زرع الخلايا المكونة للدم للكبد الجنيني
زرع الخلايا الجنينية لكبد الإنسان في علاج الاختلالات الدموية عند سرطان عنق الرحم المتطورة بعد المعالجة الكيميائية
زرع المعلقات الخلوية الجنينية في العلاج المركب لمصابين بالسركومة العظمية المنشأ
التغيرات النفسية الفزيولوجية بعد زرع الخلايا الجنينية
الرجوع الى أعلى الصفحة