https://www.youtube.com/watch?x-yt-ts=1421914688&v=uzy97_Lj4lw&x-yt-https://www.youtube.com/watch?x-yt-ts=1421914688&v=nL82PI7pc9U&x-yt-cl=84503534&feature=player_embedded#t=0cl=84503534&feature=player_embedded#t=0https://www.youtube.com/watch?x-yt-cl=84503534&v=uTq-wLMyLUQ&feature=player_embedded&x-yt-ts=1421914688#t=0https://www.youtube.com/watch?x-yt-cl=84503534&v=Q_UH-Jiqe6Q&feature=player_embedded&x-yt-ts=1421914688#t=0https://www.youtube.com/watch?x-yt-ts=1421914688&v=6XA0pu7hZh0&x-yt-cl=84503534&feature=player_embedded#t=0جديد أجهزة الجسم
يعرض المستشفى "إيمسيل" على البرنامج الفعالي في تجديد أجهزة الجسم في أي عمر. عند شيخوخة مبكرة يساعد زرع الخلايا الجذعية الجنينية في تحسين النشاط الطبيعي و هذا يظهر في تقليل التعب و تحسن المشية و القامة و ازدياد القدرة على العمل و تحسن الإمكانيات العقلية (الإسراع في عملية اتخاذ القرارو إعادة الذاكرة مؤقتا ) و استقرار المجال الانفعالي. واحدة من أهم النتائج لزرع الخلايا الجذعية الجنينية هي الفعالية التجميلية و تظهر في استعادة لون بشرة الوجه و الجسم و تقليل كمية التجاعيد الصغيرة و شدة الجلد و تألق العيون. تتطور هذه الفعالية من الداخل كنتيجة تجديد أجهزة الجسم و هذا لا يمكن أن يحصل عليه بأساليب أخرى.
عادة ينقسم مرضى تجديد أجهزة الجسم إلى 3 مجموعات :
1 – المرضى الأصحاء "مطلقا"؛
2 – مرضى العمر
3 – مرضى الأمراض الخطيرة
المرضى الأصحاء "مطلقا"
وفق خبرة عملنا مع المرضى الأصحاء "مطلقا" أبرزنا 3 ملازمات جاءت على نحو هزلي أكثر منه علمي
ملازمة الفرس المنهك
انخفضت قدرة العمل و نوعية الحياة بسبب العمل المرهق لدى هؤلاء المرضى و هم عادة رؤساء الشركات و المجموعات الكبيرة الذين يقضون كثيرا من ساعات عملهم أمام الكومبيوترو يطيرون مرارا من بلد إلى أخروعليهم المسؤولية العالية في اتخاذ القرارات الصعبة
ملازمة التفاح المطبوخ
هؤلاء الناس نحفاء و ضامرون كالعادة وجوههم عجفاء و مجعدة. و يتمتعون بقدرة تحمل عالية في عملهم المجهد , و يمارسون التمرينات الرياضية غالبا , و مع ذلك فبنظرة ثاقبة و بانتباه تراهم و كأنه وجوههم و أجسامهم مجففة و مخددة و مترهلة. تنقل المعالجة الخلوية هؤلاء المرضى خلال عدة أشهرمن وضع " تفاح مطهو" إلى "تفاح ناضج" حين ينبسط الجلد ويظهرتألق العيون و مشية مرنة و يبدأ ازدياد وزنهم كعلامة تحسن عام.
ملازمة المنهكين بالشمس
هؤلاء المرضى منظرهم حسن و هم متشمسون و سمرة البشرة يمارسون نمط حياة خاملا و لكن لديهم مشاكل داخلية نفسية تتطلب اهتماما مستمرا بصحتهم. من هذه المشاكل أعراض الوهن و الوهن العصبي و إدمان على التبغ و الكحول. عادة لدى هؤلاء المرضى مستوى الاندورفينات في الدم كاف مع عطش شديد لمراكز اللذة المتوضعة تحت القشرة لجرعات إضافية كبيرة من المواد موضوع الإدمان
تجديد أجهزة الجسم للمرضى الأصحاء "مطلقا" بالخلايا الجذعية يؤدي إلي نتائج باهرة. تم الحصول على فعالية خارجية عن طريق الفعالية الداخلية و هي تحسن عمل الأجهزة و الأعضاء الداخلية. خلال الأسبوع الأول بعد الزرع لدى مرضى يقل الضعف و يتحسن النوم والشهية و تزداد كمية لانفعالات الإيجابية و تتحسن العمليات العقلية. يقول بعض المرضى عن تحسن إحساس بالألوان و التذوق و شم الروائح و يصبح كل شيء باهرا و جديدا. و يقول عدة مرضى حتى عن تغير أسلوب الرسم لديهم و تقوية الميل إلى الإبداع.
خلال العام الأول بعد زرع الخلايا الجذعية الجنينية تزداد لدى المرضى القدرة على العمل بين 300-50 % و يصبح الضغط الشرياني طبيعيا و يقل تردد انقباض القلب و يزداد مستوى التستوستيرون و الألدوستيرون و التيروكسين بين 70-20 % و ينخفض مستوى الكولستيرول و البروتينات الشحمية ذات الكثافة المنخفضة و المنخفضة جدا و تزداد كمية الخلايا اللمفية و الخلايا اللمفية – ت و تنخفض كمية الخلايا اللمفية بعلامة
إلخ و هذا يدل على تأثير تصحيح المناعة من جانب CD95
الخلايا الجذعية الجنينية.
مرضى الشيخوخة
يشكو المرضى في مجموعة أمراض العمرمن اختلالات مثل قلة التروية الدموية الموضعية و فرط ضغط الدم الأولي و الداء السكري و الالتهاب الشعبي المزمن و التشحم و التهاب المفاصل و الفصال و اختلالات وظيفية للقناة المعدية المعوية و أخماج دموية فيروسية مزمنة مع غياب الأعراض السريرية الحادة في مرحلة التعويض نتيجة المعالجات المحدودة بأنواع مختلفة من الأدوية. و هذه مجموعة كبيرة المرضى نشاهدها في الحياة مرارا.
تجديد أجهزة الجسم لمرضى هذه المجموعة بالخلايا الجذعية الجنينية يؤدي أيضا إلى الفعاليات الإيجابية الواضحة. لوحظ خلال 6-3 أشهر بعد زرع الخلايا الجذعية الجنينة لدى هؤلاء المرضى تخفيف أعراض الأمراض المصاحبة مثل : نوبات الذبحة الصدرية نادرة الظهور و التردد و تسوية الضغط الشرياني و مستوى السكر وإس- ببتيد و اختفاء الأعراض الالتهابية و الاختلالات التنفسية و المعدية المعوية , و يزداد نشاط الحياة. بالإضافة إلى تقليل إظهارات الأمراض لوحظت الفعالية التجديدية المعينة فيما يتعلق بالمظهر الخارجي و الوضع الطبيعي و الإمكانيات العقلية.
مرضى الأمراض الخطرة
يدخل في هذه المجموعة مرضى ذوو الأمراض التي تتصف باليأس و القنوط و هي الأورام و أمراض منكسة للنظام العصبي (التصلب الجانبي الضموري العضلي و مرض باركينسون و إلخ) و الأمراض المناعية الذاتية و اختلالات تكون الدم واختلالات النشاط التنفسي و القلبي الوعائي.
لوحظ بعد العلاج لدى هؤلاء المرضى استعادة دلائل الدم و المناعة الخلوية و تقليل أو اختفاء أعراض نقص دوران الدم و تسوية العمليات التنفسية. لمرضى كثيرين تعطي هذه المعالجة فرصة لحفظ الحياة و تجنب مضاعفات المرض الصعبة.
تجديد أجهزة الجسم بمساعدة المعالجة الخلوية هو أسلوب استعادة الحياة الطبيعية ذو نتائج باهرة في الوقت الخاضر. إن فعالية العلاج بالخلايا الجذعية الجنينية لتجديد أجهزة الجسم تفوق أي طريقة للعلاج التقليدي
مدة برنامج تجديد أجهزة الجسم في مستشفى "إيمسيل" تستغرق عادة يومين.
إذا رغبتم تم في العلاج لتجديد أجهزة الجسمفي مستشفانا وللحصول على التشخيص الأولي لحالتكم نرجو منكم ملأ الاستمارة الملحقة
infocenter@emcell.com وإرسالهاعلى عنوان
أوراق التخريج الطبية
الكورس الأول في علاج المريض ه.ك. التشخيص : الشيخوخة المبكرة و الملازمة الأوبية واليأس
الكورس الثاني في علاج المريض ه.ك. التشخيص : الشيخوخة المبكرة واليأس عند الرجال
يعرض المستشفى "إيمسيل" على البرنامج الفعالي في تجديد أجهزة الجسم في أي عمر. عند شيخوخة مبكرة يساعد زرع الخلايا الجذعية الجنينية في تحسين النشاط الطبيعي و هذا يظهر في تقليل التعب و تحسن المشية و القامة و ازدياد القدرة على العمل و تحسن الإمكانيات العقلية (الإسراع في عملية اتخاذ القرارو إعادة الذاكرة مؤقتا ) و استقرار المجال الانفعالي. واحدة من أهم النتائج لزرع الخلايا الجذعية الجنينية هي الفعالية التجميلية و تظهر في استعادة لون بشرة الوجه و الجسم و تقليل كمية التجاعيد الصغيرة و شدة الجلد و تألق العيون. تتطور هذه الفعالية من الداخل كنتيجة تجديد أجهزة الجسم و هذا لا يمكن أن يحصل عليه بأساليب أخرى.
عادة ينقسم مرضى تجديد أجهزة الجسم إلى 3 مجموعات :
1 – المرضى الأصحاء "مطلقا"؛
2 – مرضى العمر
3 – مرضى الأمراض الخطيرة
المرضى الأصحاء "مطلقا"
وفق خبرة عملنا مع المرضى الأصحاء "مطلقا" أبرزنا 3 ملازمات جاءت على نحو هزلي أكثر منه علمي
ملازمة الفرس المنهك
انخفضت قدرة العمل و نوعية الحياة بسبب العمل المرهق لدى هؤلاء المرضى و هم عادة رؤساء الشركات و المجموعات الكبيرة الذين يقضون كثيرا من ساعات عملهم أمام الكومبيوترو يطيرون مرارا من بلد إلى أخروعليهم المسؤولية العالية في اتخاذ القرارات الصعبة
ملازمة التفاح المطبوخ
هؤلاء الناس نحفاء و ضامرون كالعادة وجوههم عجفاء و مجعدة. و يتمتعون بقدرة تحمل عالية في عملهم المجهد , و يمارسون التمرينات الرياضية غالبا , و مع ذلك فبنظرة ثاقبة و بانتباه تراهم و كأنه وجوههم و أجسامهم مجففة و مخددة و مترهلة. تنقل المعالجة الخلوية هؤلاء المرضى خلال عدة أشهرمن وضع " تفاح مطهو" إلى "تفاح ناضج" حين ينبسط الجلد ويظهرتألق العيون و مشية مرنة و يبدأ ازدياد وزنهم كعلامة تحسن عام.
ملازمة المنهكين بالشمس
هؤلاء المرضى منظرهم حسن و هم متشمسون و سمرة البشرة يمارسون نمط حياة خاملا و لكن لديهم مشاكل داخلية نفسية تتطلب اهتماما مستمرا بصحتهم. من هذه المشاكل أعراض الوهن و الوهن العصبي و إدمان على التبغ و الكحول. عادة لدى هؤلاء المرضى مستوى الاندورفينات في الدم كاف مع عطش شديد لمراكز اللذة المتوضعة تحت القشرة لجرعات إضافية كبيرة من المواد موضوع الإدمان
تجديد أجهزة الجسم للمرضى الأصحاء "مطلقا" بالخلايا الجذعية يؤدي إلي نتائج باهرة. تم الحصول على فعالية خارجية عن طريق الفعالية الداخلية و هي تحسن عمل الأجهزة و الأعضاء الداخلية. خلال الأسبوع الأول بعد الزرع لدى مرضى يقل الضعف و يتحسن النوم والشهية و تزداد كمية لانفعالات الإيجابية و تتحسن العمليات العقلية. يقول بعض المرضى عن تحسن إحساس بالألوان و التذوق و شم الروائح و يصبح كل شيء باهرا و جديدا. و يقول عدة مرضى حتى عن تغير أسلوب الرسم لديهم و تقوية الميل إلى الإبداع.
خلال العام الأول بعد زرع الخلايا الجذعية الجنينية تزداد لدى المرضى القدرة على العمل بين 300-50 % و يصبح الضغط الشرياني طبيعيا و يقل تردد انقباض القلب و يزداد مستوى التستوستيرون و الألدوستيرون و التيروكسين بين 70-20 % و ينخفض مستوى الكولستيرول و البروتينات الشحمية ذات الكثافة المنخفضة و المنخفضة جدا و تزداد كمية الخلايا اللمفية و الخلايا اللمفية – ت و تنخفض كمية الخلايا اللمفية بعلامة
إلخ و هذا يدل على تأثير تصحيح المناعة من جانب CD95
الخلايا الجذعية الجنينية.
مرضى الشيخوخة
يشكو المرضى في مجموعة أمراض العمرمن اختلالات مثل قلة التروية الدموية الموضعية و فرط ضغط الدم الأولي و الداء السكري و الالتهاب الشعبي المزمن و التشحم و التهاب المفاصل و الفصال و اختلالات وظيفية للقناة المعدية المعوية و أخماج دموية فيروسية مزمنة مع غياب الأعراض السريرية الحادة في مرحلة التعويض نتيجة المعالجات المحدودة بأنواع مختلفة من الأدوية. و هذه مجموعة كبيرة المرضى نشاهدها في الحياة مرارا.
تجديد أجهزة الجسم لمرضى هذه المجموعة بالخلايا الجذعية الجنينية يؤدي أيضا إلى الفعاليات الإيجابية الواضحة. لوحظ خلال 6-3 أشهر بعد زرع الخلايا الجذعية الجنينة لدى هؤلاء المرضى تخفيف أعراض الأمراض المصاحبة مثل : نوبات الذبحة الصدرية نادرة الظهور و التردد و تسوية الضغط الشرياني و مستوى السكر وإس- ببتيد و اختفاء الأعراض الالتهابية و الاختلالات التنفسية و المعدية المعوية , و يزداد نشاط الحياة. بالإضافة إلى تقليل إظهارات الأمراض لوحظت الفعالية التجديدية المعينة فيما يتعلق بالمظهر الخارجي و الوضع الطبيعي و الإمكانيات العقلية.
مرضى الأمراض الخطرة
يدخل في هذه المجموعة مرضى ذوو الأمراض التي تتصف باليأس و القنوط و هي الأورام و أمراض منكسة للنظام العصبي (التصلب الجانبي الضموري العضلي و مرض باركينسون و إلخ) و الأمراض المناعية الذاتية و اختلالات تكون الدم واختلالات النشاط التنفسي و القلبي الوعائي.
لوحظ بعد العلاج لدى هؤلاء المرضى استعادة دلائل الدم و المناعة الخلوية و تقليل أو اختفاء أعراض نقص دوران الدم و تسوية العمليات التنفسية. لمرضى كثيرين تعطي هذه المعالجة فرصة لحفظ الحياة و تجنب مضاعفات المرض الصعبة.
تجديد أجهزة الجسم بمساعدة المعالجة الخلوية هو أسلوب استعادة الحياة الطبيعية ذو نتائج باهرة في الوقت الخاضر. إن فعالية العلاج بالخلايا الجذعية الجنينية لتجديد أجهزة الجسم تفوق أي طريقة للعلاج التقليدي
مدة برنامج تجديد أجهزة الجسم في مستشفى "إيمسيل" تستغرق عادة يومين.
إذا رغبتم تم في العلاج لتجديد أجهزة الجسمفي مستشفانا وللحصول على التشخيص الأولي لحالتكم نرجو منكم ملأ الاستمارة الملحقة
infocenter@emcell.com وإرسالهاعلى عنوان
أوراق التخريج الطبية
الكورس الأول في علاج المريض ه.ك. التشخيص : الشيخوخة المبكرة و الملازمة الأوبية واليأس
الكورس الثاني في علاج المريض ه.ك. التشخيص : الشيخوخة المبكرة واليأس عند الرجال