سرطان المعدة
هذا المرض الخبيث **
من أكثر أمراض السرطان شيوعا في العالم كله وأكثرها حدوثا ، وهو غالبا ما يصيب ضحاياه بين الأربعين والسبعين وقد تسبقه قرحة تتحول إلى قرحة سرطانية ، أو قد يحدث كسرطان من البداية
والنذير في حالة تحول قرحة المعدة إلى قرحة سرطانية تزايد الأعراض
واشتداد الآلام مع **
فقد تام للشهية ونقص مستمر في الوزن وحدوث نزيف من آن لآخر ولا تفيد المسكنات في هذه الحالة
أما في حالة الإصابة المباشرة بسرطان المعدة فتختلف الأعراض عسر هضم متزايد ، وفقدان للشهية وللحم بالذات ، وألم مستمر لا يتأثر بالمسكنات ، وقيء ، ونزيف في فترات متعاقبة ، ونقص شديد في الوزن وقد تكون الأعراض مختلفة آلام بسيطة مع فقدان الشهية وهبوط وفي بعض الحالات لا يكتشف سرطان المعدة إلا أثناء إجراء إحدى العمليات الجراحية في البطن ومضاعفات سرطان المعدة قاسية لا ترحم ، النزيف القاتل ثم الوفاة
وسرطان المعدة ينتشر **
حول جدار المعدة مصيبا الأعضاء المجاورة كجدار البطن الخلفي والبنكرياس أو ينتشر عن طريق الغدد الليمفاوية مصيبا غدد جدار البطن والكبد أو ينتشر عن طريق الدم في المراحل الأخيرة منه مصيبا أعضاء بعيدة كالرئتين مثلا لذلك فإن تشخيصه في مرحلة مبكرة يعتبر من أهم العوامل التي تساعد على البرء منه والشفاء ، فإذا تم اكتشافه في مراحله الأولى قبل انتشاره إلى أعضاء أخرى فإن عملية استئصاله قد تكون تامة وتقضي عليه تماما أما في الأحوال المتأخرة فإن الجراحة قد تكون غير ممكنة ويكون العلاج في هذه الحالة المسكنات إلى أن تأتي النهاية المحتومة
والوقاية من قرحة **
المعدة هي بالتالي وقاية من سرطان المعدة ، وإن كان لم يعرف السبب المباشر لحدوثه حتى الآن ، ولكن الذي لا شك فيه أن سرطان المعدة من أمراض المدنية الحديثة ، وأن الاعتدال في الطعام وفي التدخين وفي كل شيء ، يقي منه ومن جميع أمراض المعدة دون استثناء
هذا المرض الخبيث **
من أكثر أمراض السرطان شيوعا في العالم كله وأكثرها حدوثا ، وهو غالبا ما يصيب ضحاياه بين الأربعين والسبعين وقد تسبقه قرحة تتحول إلى قرحة سرطانية ، أو قد يحدث كسرطان من البداية
والنذير في حالة تحول قرحة المعدة إلى قرحة سرطانية تزايد الأعراض
واشتداد الآلام مع **
فقد تام للشهية ونقص مستمر في الوزن وحدوث نزيف من آن لآخر ولا تفيد المسكنات في هذه الحالة
أما في حالة الإصابة المباشرة بسرطان المعدة فتختلف الأعراض عسر هضم متزايد ، وفقدان للشهية وللحم بالذات ، وألم مستمر لا يتأثر بالمسكنات ، وقيء ، ونزيف في فترات متعاقبة ، ونقص شديد في الوزن وقد تكون الأعراض مختلفة آلام بسيطة مع فقدان الشهية وهبوط وفي بعض الحالات لا يكتشف سرطان المعدة إلا أثناء إجراء إحدى العمليات الجراحية في البطن ومضاعفات سرطان المعدة قاسية لا ترحم ، النزيف القاتل ثم الوفاة
وسرطان المعدة ينتشر **
حول جدار المعدة مصيبا الأعضاء المجاورة كجدار البطن الخلفي والبنكرياس أو ينتشر عن طريق الغدد الليمفاوية مصيبا غدد جدار البطن والكبد أو ينتشر عن طريق الدم في المراحل الأخيرة منه مصيبا أعضاء بعيدة كالرئتين مثلا لذلك فإن تشخيصه في مرحلة مبكرة يعتبر من أهم العوامل التي تساعد على البرء منه والشفاء ، فإذا تم اكتشافه في مراحله الأولى قبل انتشاره إلى أعضاء أخرى فإن عملية استئصاله قد تكون تامة وتقضي عليه تماما أما في الأحوال المتأخرة فإن الجراحة قد تكون غير ممكنة ويكون العلاج في هذه الحالة المسكنات إلى أن تأتي النهاية المحتومة
والوقاية من قرحة **
المعدة هي بالتالي وقاية من سرطان المعدة ، وإن كان لم يعرف السبب المباشر لحدوثه حتى الآن ، ولكن الذي لا شك فيه أن سرطان المعدة من أمراض المدنية الحديثة ، وأن الاعتدال في الطعام وفي التدخين وفي كل شيء ، يقي منه ومن جميع أمراض المعدة دون استثناء