عدد مرات الأكل اليومية
كثيرا ما نتعرض إلى **
هذا السؤال في صيغة ما رأيك يا دكتور في حذف الإفطار كله ؟! والرد على ذلك هو أنه الخطأ كل الخطأ إذ قد ثبت بالفعل أنه كلما كثرت عدد مرات الأكل اليومية في الحدود المسموح بها كلما نقص الوزن أكثر ، ويرجع ذلك إلى أن الغذاء في حد ذاته يزيد من سرعة الاحتراق ، وهناك حقيقة ملموسة ،
فأولئك الذين يتناولون **
الإفطار ينقص وزنهم أكثر من الذين يهملون إفطارهم
كمية الماء اليومية :
هناك بدعة كثيرا ما نسمع عنها ، وهي أن البدانة ما هي إلا حالة ورم وماء بالجسم ، ورواد هذه البدعة ينصحون بالإقلال من كمية ماء
الشرب اليومية ، كما يلجأون إلى العقاقير التي تكثر من إدرار البول صحيح أن الماء يكون حوالي 40%
الى
50%
من وزن الجسم الكلي ، وأن الدهون في الأنسجة التي تحتوي على كمية أكبر من الماء أكثر من غيرها إلا أن العلة في البدانة ليست أساسا في زيادة كمية الماء المختزنة ، بل في زيادة كمية الدهون ويستتبع ذلك بالطبع احتواء الجسم على كمية أكبر من الماء ، لذلك عند العلاج ينبغي أن يكون هدفنا الأساسي إزالة الدهن بالرجيم ، وسوف يتبع ذلك حتما فقد الجسم لكمية من الماء بطريقة أوتوماتيكية
هذا فضلا عن أنه **
يوجد بجسم الإنسان السليم ميكانيكية خاصة لحفظ كمية الماء بالجسم ثابتة مهما أفرط الإنسان في شرب الماء على هذا الأساس فإن استعمال مدرات البول في حالات البدانة تصبح غير ذي موضوع فضلا عن أن تأثيرها مؤقت ومحدود ، كما أن لها بعض المضار ، والأفضل هو استعمال الرجيم ، وسوف يفقد الجسم تبعا لذلك كمية من الماء ، ولو أن ذلك قد يتأخر لبضعة أيام
كثيرا ما نتعرض إلى **
هذا السؤال في صيغة ما رأيك يا دكتور في حذف الإفطار كله ؟! والرد على ذلك هو أنه الخطأ كل الخطأ إذ قد ثبت بالفعل أنه كلما كثرت عدد مرات الأكل اليومية في الحدود المسموح بها كلما نقص الوزن أكثر ، ويرجع ذلك إلى أن الغذاء في حد ذاته يزيد من سرعة الاحتراق ، وهناك حقيقة ملموسة ،
فأولئك الذين يتناولون **
الإفطار ينقص وزنهم أكثر من الذين يهملون إفطارهم
كمية الماء اليومية :
هناك بدعة كثيرا ما نسمع عنها ، وهي أن البدانة ما هي إلا حالة ورم وماء بالجسم ، ورواد هذه البدعة ينصحون بالإقلال من كمية ماء
الشرب اليومية ، كما يلجأون إلى العقاقير التي تكثر من إدرار البول صحيح أن الماء يكون حوالي 40%
الى
50%
من وزن الجسم الكلي ، وأن الدهون في الأنسجة التي تحتوي على كمية أكبر من الماء أكثر من غيرها إلا أن العلة في البدانة ليست أساسا في زيادة كمية الماء المختزنة ، بل في زيادة كمية الدهون ويستتبع ذلك بالطبع احتواء الجسم على كمية أكبر من الماء ، لذلك عند العلاج ينبغي أن يكون هدفنا الأساسي إزالة الدهن بالرجيم ، وسوف يتبع ذلك حتما فقد الجسم لكمية من الماء بطريقة أوتوماتيكية
هذا فضلا عن أنه **
يوجد بجسم الإنسان السليم ميكانيكية خاصة لحفظ كمية الماء بالجسم ثابتة مهما أفرط الإنسان في شرب الماء على هذا الأساس فإن استعمال مدرات البول في حالات البدانة تصبح غير ذي موضوع فضلا عن أن تأثيرها مؤقت ومحدود ، كما أن لها بعض المضار ، والأفضل هو استعمال الرجيم ، وسوف يفقد الجسم تبعا لذلك كمية من الماء ، ولو أن ذلك قد يتأخر لبضعة أيام