Gahzali

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Gahzali

منتدى عائلة الغزالي


    باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد

    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18398
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد Empty باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد

    مُساهمة  Admin الإثنين مارس 02, 2009 12:15 pm

    باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد



    الدواء عالي الكلفة لذلك قد يعجز العديد من المرضى عن اقتنائه (رويترز-أرشيف)

    قال باحثون أميركيون إن التوصل إلى دواء لعلاج نزلات البرد العادية بات في متناولهم بعدما تمكنوا من فك الشفرة الجينية لـ99 من سلالات الفيروس المسبب لهذه النزلات.


    ونقلت صحيفة نيويورك تايمز الجمعة عن الخبير في داء الربو في جامعة ميريلاند ستيفين ليغيت قوله "بتنا متأكدين تماما من أننا اكتشفنا السر، ومن أن التوصل إلى علاج فاعل لنزلات البرد بات في متناول اليد".


    ومن شأن الدواء تخفيف الألم وانسداد النفس لدى أكثر من عشرين مليون شخص يعانون الربو وملايين من المصابين بمرض انسداد الشعب الهوائية المزمن. ويعتقد أن نزلات البرد الفيروسية هي السبب الرئيسي وراء 50% من الإصابات بالربو.


    غير أن الخبير في الأدوية المضادة للفيروسات الدكتور غلين تلوتسون قال إنه سيكون من الصعب إثارة اهتمام شركات تصنيع الأدوية، لأن الكلفة الفعلية لذلك قد تتعدى 700 مليون دولار، إضافة إلى المعارك التي قد تدور بين الممولين والمنظمين في هذا المجال.


    ويشير مصنعو الأدوية إلى أن الناس لن يتشجعوا لشراء عقار غالي الثمن بهدف معالجة داء غير مزعج، مستبعدين أن توافق إدارة الأغذية والدواء الأميركية على تسويق دواء ذي آثار سلبية لمرض بهذه الخفة.


    يذكر أن اللقاحات المستخدمة حاليا لنزلات البرد وقائية وغير علاجية ولا توجد علاجات فاعلة لنزلات البرد. إلا أن غسل اليدين يعتبر أكثر التدابير الوقائية فاعلية، في حين يشكل تناول المشروبات الساخنة والراحة أفضل علاج.


    المصدر: يو بي آي
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18398
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد Empty النوم لساعات كافية يحمي من الإصابة بنزلات البرد

    مُساهمة  Admin الإثنين مارس 02, 2009 12:17 pm

    خلصت دراسة أجراها باحثون ألمان إلى أن النوم لساعات كافية يقي من الإصابة بنزلات البرد وأن الأشخاص الذين ينامون أقل من سبع ساعات يوميا هم الأكثر إصابة بنزلات البرد.

    وأجرى الباحثون التجارب على مجموعة من الأصحاء ممن ينامون ساعات طويلة وآخرين لا يحصلون على قسط كاف من النوم حيث تم وضع الفيروس المسبب للزكام في أنوفهم جميعا واتضح أن الأشخاص الذين يحصلون على ساعات غير كافية من النوم ظهرت عليهم لاحقا أعراض نزلات البرد أكثر من غيرهم.

    في الوقت نفسه أظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يقضون وقتا طويلا في السرير بدون نوم أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد أيضا حيث إن النوم نفسه هو العنصر الحاسم في هذا الأمر. ويرى الباحثون أن الحصول على قسط كاف من النوم يقوي جهاز المناعة لدى الإنسان.
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18398
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد Empty وقود السيارات مسؤول عن حالات الربو الحادة

    مُساهمة  Admin الإثنين مارس 02, 2009 12:20 pm

    وجد الباحثون في مستشفى سانت ماري في بورتسماوث جنوبي إنجلترا أن التعرض لثاني أكسيد النتروجين الناجم عن احتراق وقود السيارات، يزيد أزمات الربو.

    وقال أخصائي أمراض الرئة في المستشفى الدكتور إنوب تشوهان إن "ثاني أكسيد النتروجين يؤدي إلى تراجع في وظيفة الرئة، ومن الممكن أن يؤدي إلى زيادة أعراض الربو بنسبة 200%".

    وقام تشوهان وفريقه بقياس مستويات التعرض لثاني أكسيد النتروجين لدى نحو 114 طفلا مصابا بالربو تتراوح أعمارهم بين 8 و11 عاما من عائلات غير مدخنة على مدى عام كامل تقريبا. وانتهوا إلى وجود علاقة قوية بين ارتفاع مستويات التلوث الناجم عن غاز ثاني أكسيد النتروجين وحدة أزمة الربو.

    وتعد الفيروسات -ومعظمها يسبب نزلات البرد- سبب الإصابة بأزمات الربو لدى أكثر من 80% من الحالات بين الأطفال.

    ونظرا لوجود ما يصل إلى 150 مليون مريض بالربو في أنحاء العالم وتوقع ارتفاع الحالات بنسبة 50% كل عشرة أعوام، قال تشوهان إنه "سيكون للنتائج المنشورة في مجلة لانسيت الطبية أهمية بالنسبة للصحة العامة".

    وقال تشوهان في مقابلة إن "هذه الآثار تحدث عند مستويات من التلوث تعتبر حاليا آمنة وفقا للمعايير الدولية للنوعية". وأضاف "نعرف أن الفيروسات تؤدي إلى تفاقم حالات الربو ويجب علينا أن نتجه إلى السيطرة على تلوث الهواء وقد نقلل بذلك عدد أزمات الربو الحادة".

    ويؤثر الربو على الشعب الهوائية التي تحمل الهواء إلى الرئتين. وتحدث أزمة الربو حين تنتفخ الشعب وتتورم وتعيق مرور الهواء للرئتين، وقد تؤدي الحالات الأكثر حدة إلى وفاة المريض.


    المصدر: رويترز
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18398
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد Empty الشاي يخفض خطر الإصابة بسرطان المبيض للنساء

    مُساهمة  Admin الإثنين مارس 02, 2009 12:38 pm

    حسب دراسة علمية
    الشاي يخفض خطر الإصابة بسرطان المبيض للنساء



    قالت دراسة حديثة إن تناول النساء كوبين اثنين من الشاي يوميا قد يخفض خطر الإصابة بسرطان المبيض بنسبة الثلث.

    وعزت الدراسة ذلك لوجود مركبات مضادة للأكسدة في الشاي تساهم في تحسن عمل الأوعية الدموية.

    وذكرت صحيفة الديلي مايل البريطانية أن الدراسة شملت 414 امرأة أميركية عانى نصفهن من مرض سرطان المبيض.

    وبحسب الدراسة التي نشرت في مجلة أمراض النساء السرطانية، فإن 6600 امرأة تصاب بسرطان المبيض سنويا في بريطانيا.

    وقال رئيس منظمة إيف أبيل التي تعنى بتوفير الرعاية الصحية للنساء اللواتي يعانين من السرطان، إن على النساء الحذر من عوارض الإصابة بسرطان المبيض خصوصا بالنسبة للواتي تخطين سن الخمسين.

    وأضاف أن اكتشاف هذه العوارض كان صعبا في الماضي، ولكن بعد إجراء المزيد من الأبحاث، بات بإمكان الأطباء الآن إسداء النصائح الملائمة للنساء حول هذا المرض.

    ويتناول حوالي 80% من البريطانيين الشاي حيث يقدر حجم استهلاكهم بحوالي 165 مليون كوب سنويا.

    المصدر: يو بي آي
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18398
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد Empty زيت الزيتون الصافي يقي من سرطان الثدي

    مُساهمة  Admin الإثنين مارس 02, 2009 12:40 pm

    زيت الزيتون الصافي يقي من سرطان الثدي



    قال باحثون إسبان إن مادة الفينول (حامض الكربوليك) الموجودة في زيت الزيتون الصافي تكبح ظهور جين "إتش.إي.أر-2" المسبب لسرطان الثدي.

    وخلص الباحثان خافيير مينينديز من معهد كاتالونيا للأورام الخبيثة وأنطونيو سيغورا كاريتيرو من جامعة غرناطة الإسبانية اللذان يرأسان فريق البحث، إلى أن زيت الزيتون الصافي الذي يعصر على البارد ولا يعالج بمواد كيميائية يحتوي على مواد كيميائية نباتية غالباً ما تفقد أثناء عملية التكرير.

    والإصابة بسرطان الثدي من نوع "إتش.إي.أر-2" يعني أن الثدي يحتوي على بروتين "إتش.إي.أر-2" الذي يؤدي إلى نمو الخلايا السرطانية.

    وأجرى كاريتيرو ومينينديز تجارب على عينات من زيت الزيتون الصافي في المختبر، فتبين لهم أن الفينولات النباتية المركبة الموجودة في هذا الزيت تكبح بروتين "إتش.إي.أر-2".

    ورغم أن الأبحاث التي نشرت نتائجها في مجلة "بي.أم.سي" الطبية للسرطان تلقي الضوء على منافع زيت الزيتون الصافي في مكافحة سرطان الثدي، فقد حث العلماء على تطبيق النتائج المخبرية على الإنسان بحذر.

    وجاء في بيان الباحثين أن للمواد الكيميائية النباتية أثرا في كبح ظهور الخلايا السرطانية المزروعة في المختبر بكميات مركزة يتعذر الحصول عليها في الحياة الواقعية من خلال استهلاك زيت الزيتون الصافي.

    المصدر: يو بي آي
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18398
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد Empty زيت الزيتون يقي من القرحة وسرطان المعدة

    مُساهمة  Admin الإثنين مارس 02, 2009 12:42 pm

    زيت الزيتون يقي من القرحة وسرطان المعدة





    مازن النجار

    أظهرت دراسة طبية إسبانية جديدة أن البوليفينولات -مضادات الأكسدة المركبة الموجودة بوفرة في زيت الزيتون- قد تمنع العدوى ببكتيريا هليكوباكتر بايلوري Helicobacter pylori المتسببة في ملايين الإصابات سنويا بالتهاب المعدة والقرحة الهضمية.

    وقد أجرى الدراسة الجديدة فريق بحث من معهد دي لاغرازا الإسباني ومستشفى فالمي الجامعي، ونشرت نتائجها بالعدد الحالي من "مجلة كيمياء الزراعة والغذاء"، وعرضها ستيفن دانيلز في نوترا إنغريدينتس يو إس أي.


    مركبات فينول
    وقد وجد الباحثون أن زيت الزيتون البكر (أول عصرة باردة) الغني بالبوليفينول قد أحدث تأثيرات مضادة للبكتيريا ضد ثمان سلالات من بكتيريا هليكوباكتر بايلوري، منها ثلاث سلالات معروفة بمقاومتها للمضادات الحيوية.


    ويقول المؤلف الرئيس للدراسة د. كونسيبسيون روميرو، إن هذه النتائج تفتح إمكانية استخدام زيت الزيتون البكر كعامل كيميائي وقائي من القرحة الهضمية أو سرطان المعدة، لكن هذا النشاط الحيوي لزيت الزيتون البكر يحتاج إلى تجارب علاجية للتأكد منه.


    وكانت دراسات سابقة قد أظهرت أن الشاي الأخضر وعصير التوت البري (الحامض) وأغذية طبيعية أخرى قد ثبطت نمو بكتيريا هليكوباكتر بايلوري، وهي البكتيريا الوحيدة التي تستطيع البقاء حية في البيئة الحامضية للمعدة، وتعرف كمسبب لالتهاب المعدة والقرحة الهضمية.


    وهذه الدراسة الجديدة، هي الأولى التي تنظر في إمكانات دور بوليفينولات زيت الزيتون، كمضاد لبكتيريا هليكوباكتر بايلوري. وقد استخدمت التجارب المخبرية لتبيان أنه تحت ظروف تحاكي الواقع، استمرت مركبات الفينول المفيدة الموجودة بزيت الزيتون مستقرة في البيئة الحامضية للمعدة لساعات.


    تجارب واعدة
    وتظهر النتائج أنه تحت ظروف المحاكاة، فإن أكثر من نصف البوليفينولات الموجودة في زيت الزيتون ينتشر في الطور المائي من العصارات المعدية، كما وجد الباحثون أن هذه البوليفينولات تحدث النشاط الأكبر ضد هليكوباكتر بايلوري.


    وظهر كذلك أن تأثيرات مستخلص زيت الزيتون المضادة للبكتيريا تتناسب مع كمية الجرعة، وأن أضعف مستوى لتركيز مستخلص زيت الزيتون (1%) وحده قد أخفق في إحداث نشاط ملحوظ مبيد للبكتيريا.


    ويخلص الباحثون إلى أنه في ضوء التركيز المنخفض نسبيا والمطلوب لإحداث فعل مبيد للبكتيريا، يبدو ممكنا إجراء تجارب علاجية فعلية واعدة باستخدام زيت الزيتون البكر للوقاية من القرح الهضمية وسرطانات المعدة التي تسببها البكتيريا.


    وبناء على هذه النتائج، قد يستمر الاهتمام الكبير بزيت الزيتون لدى المستهلكين، خاصة مع صدور عدد من الدراسات التي تربط بين استخدام زيت الزيتون وانخفاض مخاطر الإصابة بمرض القلب والشرايين وأنواع معينة من السرطانات.


    ويذكر أن سوق زيت الزيتون في بريطانيا قد اتسع بشكل ملحوظ منذ عام 2000، ونما منذ ذلك الحين بنسبة 39% مقتربا من مستوى مائني مليون دولار.
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18398
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد Empty زيت الزيتون يقي من القرحة وسرطان المعدة

    مُساهمة  Admin الإثنين مارس 02, 2009 12:44 pm

    زيت الزيتون يقي من القرحة وسرطان المعدة





    مازن النجار

    أظهرت دراسة طبية إسبانية جديدة أن البوليفينولات -مضادات الأكسدة المركبة الموجودة بوفرة في زيت الزيتون- قد تمنع العدوى ببكتيريا هليكوباكتر بايلوري Helicobacter pylori المتسببة في ملايين الإصابات سنويا بالتهاب المعدة والقرحة الهضمية.

    وقد أجرى الدراسة الجديدة فريق بحث من معهد دي لاغرازا الإسباني ومستشفى فالمي الجامعي، ونشرت نتائجها بالعدد الحالي من "مجلة كيمياء الزراعة والغذاء"، وعرضها ستيفن دانيلز في نوترا إنغريدينتس يو إس أي.


    مركبات فينول
    وقد وجد الباحثون أن زيت الزيتون البكر (أول عصرة باردة) الغني بالبوليفينول قد أحدث تأثيرات مضادة للبكتيريا ضد ثمان سلالات من بكتيريا هليكوباكتر بايلوري، منها ثلاث سلالات معروفة بمقاومتها للمضادات الحيوية.


    ويقول المؤلف الرئيس للدراسة د. كونسيبسيون روميرو، إن هذه النتائج تفتح إمكانية استخدام زيت الزيتون البكر كعامل كيميائي وقائي من القرحة الهضمية أو سرطان المعدة، لكن هذا النشاط الحيوي لزيت الزيتون البكر يحتاج إلى تجارب علاجية للتأكد منه.


    وكانت دراسات سابقة قد أظهرت أن الشاي الأخضر وعصير التوت البري (الحامض) وأغذية طبيعية أخرى قد ثبطت نمو بكتيريا هليكوباكتر بايلوري، وهي البكتيريا الوحيدة التي تستطيع البقاء حية في البيئة الحامضية للمعدة، وتعرف كمسبب لالتهاب المعدة والقرحة الهضمية.


    وهذه الدراسة الجديدة، هي الأولى التي تنظر في إمكانات دور بوليفينولات زيت الزيتون، كمضاد لبكتيريا هليكوباكتر بايلوري. وقد استخدمت التجارب المخبرية لتبيان أنه تحت ظروف تحاكي الواقع، استمرت مركبات الفينول المفيدة الموجودة بزيت الزيتون مستقرة في البيئة الحامضية للمعدة لساعات.


    تجارب واعدة
    وتظهر النتائج أنه تحت ظروف المحاكاة، فإن أكثر من نصف البوليفينولات الموجودة في زيت الزيتون ينتشر في الطور المائي من العصارات المعدية، كما وجد الباحثون أن هذه البوليفينولات تحدث النشاط الأكبر ضد هليكوباكتر بايلوري.


    وظهر كذلك أن تأثيرات مستخلص زيت الزيتون المضادة للبكتيريا تتناسب مع كمية الجرعة، وأن أضعف مستوى لتركيز مستخلص زيت الزيتون (1%) وحده قد أخفق في إحداث نشاط ملحوظ مبيد للبكتيريا.


    ويخلص الباحثون إلى أنه في ضوء التركيز المنخفض نسبيا والمطلوب لإحداث فعل مبيد للبكتيريا، يبدو ممكنا إجراء تجارب علاجية فعلية واعدة باستخدام زيت الزيتون البكر للوقاية من القرح الهضمية وسرطانات المعدة التي تسببها البكتيريا.


    وبناء على هذه النتائج، قد يستمر الاهتمام الكبير بزيت الزيتون لدى المستهلكين، خاصة مع صدور عدد من الدراسات التي تربط بين استخدام زيت الزيتون وانخفاض مخاطر الإصابة بمرض القلب والشرايين وأنواع معينة من السرطانات.


    ويذكر أن سوق زيت الزيتون في بريطانيا قد اتسع بشكل ملحوظ منذ عام 2000، ونما منذ ذلك الحين بنسبة 39% مقتربا من مستوى مائني مليون دولار.


    المصدر: الجزيرة
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18398
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد Empty زيت الزيتون يرفع كفاءة الدورة الدموية

    مُساهمة  Admin الإثنين مارس 02, 2009 12:46 pm

    زيت الزيتون يرفع كفاءة الدورة الدموية



    أكد باحثون من إسبانيا وجود فوائد عديدة لزيت الزيتون التي طالما تحدث عنها مستهلكوه في دول حوض البحر الأبيض المتوسط.

    وقالت الدراسة إن عناصر تعرف باسم مركبات الفينول توجد في زيت الزيتون وأطعمة أخرى ربما تكون مسؤولة عن فوائد متعددة للجسم لأنها تحتوى مواد مضادة للأكسدة وللالتهابات وتعمل على منع تجلط الدم.

    وأظهرت التجارب المعملية التي أجراها فرانسيسكو بيريس جيمينيز من مستشفى يونيفريستاريو ريينا صوفيا في قرطبة وزملاؤه أن هذا المركب المعروف يمكن أن يحسن أداء الأوعية الدموية القلبية ويوفر حماية للقلب.

    وقارن جيمينيز وفريقه بين تأثير تناول زيت زيتون غني بالفينول وبين زيت زيتون منزوع منه معظم مركبات الفينول على مجموعة من 21 متطوعا يعانون من ارتفاع في مستوى الكوليسترول في الدم.

    وقام الباحثون بقياس قدرة الأوعية الدموية للمشاركين في الدراسة على الاستجابة للتغيرات السريعة في تدفق الدم بعد تناول وجبة غنية بالدهون تحتوى على زيت زيتون غني بالفينول أو النوع الآخر المنزوع منه معظم مركبات الفينول.

    وخلص الباحثون إلى أن استجابة الأوعية الدموية وأداءها لوظائفها تحسن خلال الساعات الأربع الأولى بعد تناول وجبة تحتوي على زيت زيتون غني بمركبات الفينول. لكن لم يكن هناك فرق في أداء الأوعية الدموية لوظائفها قبل وبعد تناول المتطوعين لوجبة تحتوي على زيت زيتون منزوع منه معظم مركبات الفينول.

    وتوصل الباحثون أيضا إلى أن زيادة معدلات أكسيد النيتريك الذي يعمل على توسيع الأوعية الدموية وانخفاض معدلات جزيئات الأكسدة بعد تناول الوجبة الغنية بالفينول.

    وقال جيمينيز إن المستهلكين يجب أن يبحثوا عن زيت الزيتون الذي يحمل علامة "بكر" أو "بكر ممتاز" الذي يحتوي على أعلى محتوى من الفينول.

    وأشار جيمينيز وزملاؤه إلى اعتقادهم أن التأثير المضاد للأكسدة لمركبات الفينول وقدرتها على مساعدة الجسم على الاستفادة من أكسيد النيتريك بفعالية ربما كانا سبب هذه الفائدة.


    المصدر: رويترز
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18398
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد Empty زيت الزيتون يسكن الآلام ويقي من الأمراض

    مُساهمة  Admin الإثنين مارس 02, 2009 12:49 pm

    زيت الزيتون يسكن الآلام ويقي من الأمراض



    إذا كنت تعاني من ألم في الرأس ولم يتوفر لديك الأسبرين أو الإيبوبروفين فلماذا لا تجرب قليلا من زيت الزيتون؟

    فقد خلص فريق من الباحثين الكيميائيين الأميركيين إلى أن زيت الزيتون يحتوي على مركبات تحاكي عمل العقار إيبوبروفين الذي يستخدم لتسكين الآلام ومضادا للالتهابات. وأطلق الفريق على المركب اسم "أوليوكانثال".

    وفي المقال الذي نشر بدورية نيتشر العلمية أوضح الفريق أن المادة برغم احتوائها على تكوين كيميائي مختلف فإن لها تأثيرا شبيها بعقار إيبوبروفين.

    وجاء في الدورية إن الاكتشاف يثير احتمالا بأن تناول الأوليوكانثال على المدى الطويل قد يساعد على الوقاية من بعض الأمراض بنفس الطريقة التي يعمل بها عقار الإيبوبروفين.

    فعلى سبيل المثال إن الأسبرين -وهو مسكن آخر للآلام- معروف بأنه يعمل على الوقاية من أمراض القلب. وأن الإيبوبروفين يقلل من مخاطر انتشار مرض السرطان وانسداد الشرايين, ويعمل أيضا على تقليل مستوى مرض ألزهايمر.

    وتوصل الباحثون إلى استنتاج أن جرعة يومية بمقدار 50 غراما من زيت الزيتون تعادل نحو 10% من جرعة عقار إيبوبروفين التي يوصي بها الأطباء لتسكين الألم لدى البالغين.

    المصدر: رويترز
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18398
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد Empty الجوز أفضل من زيت الزيتون في وقاية الشرايين

    مُساهمة  Admin الإثنين مارس 02, 2009 12:52 pm

    الجوز أفضل من زيت الزيتون في وقاية الشرايين





    مازن النجار

    كشفت دراسة طبية إسبانية جديدة أن تناول مكسرات الجوز قد يكون أفضل لحماية الشرايين من زيت الزيتون. فقد وجد الباحثون الإسبان أنه بعد وجبة دسمة بالدهون بقيت شرايين الذين تناولوا مقدارا من الجوز أكثر ليونة ومرونة.

    أجرى الدراسة فريق بحث من عيادة دراسة الدهون الإكلينيكية بمدينة برشلونة الإسبانية بقيادة د. إميليو روس، وتنشر نتائجها في العدد القادم من مجلة "الكلية الأميركية لطب القلب" أو (JACC)، وعرضتها نيوزمديكال نت.

    درس د. روس وزملاؤه 24 حالة لأشخاص راشدين غير مدخنين وأوزانهم عادية ولديهم ضغط دم طبيعي. ورغم أن نصف المشاركين لديهم مستويات مرتفعة من الكوليسترول، لم يكونوا يتعاطون أي علاجات أو أدوية.

    جوز وزيت زيتون
    وقبل بدء التجربة بأسبوعين وخلالها، التزم المشاركون بنظام غذاء إقليم البحر الأبيض المتوسط بشكل صارم، وهو غذاء منخفض المحتوى من الدهون واللحوم، ولكنه مرتفع في محتواه من الألياف والفاكهة والخضروات.

    ثم تناول المشاركون وجبات من سندوتشات اللحم البارد (السلامي) والجبن على خبز أبيض مع مقدار محدود من اللبن الرايب الدسم. وأضاف نصف المشاركين إلى الوجبة كمية من الجوز بمقدار محتوى ثماني حبات جوز، بينما أضاف النصف الآخر من المشاركين كمية من زيت الزيتون بمقدار خمس ملاعق شاي.

    بعد أسبوع من بدء التجربة، استمر تقديم نفس الوجبة الغنية بالدهون للمشاركين مع تبديل الإضافات، فنصف المشاركين الذين كانوا يتناولون الجوز تم تحويلهم إلى زيت الزيتون، والنصف الآخر تم تحويلهم من زيت الزيتون إلى الجوز.

    مرونة الأوعية الدموية
    وباستخدام الاختبارات فوق الصوتية، تمكن الباحثون من معاينة الشرايين، ووجدوا أن زيت الزيتون والجوز قد خفضا نشوء الالتهاب والتأكسد فيها عقب الوجبات الغنية بالدهون، لكن تناول الجوز حافظ على مرونة الأوعية الدموية، وهو ما لم يقم به زيت الزيتون.

    يعزو د. روس، مدير عيادة الدهون، هذه التأثيرات المفيدة للجوز إلى حمض ألفا-لينولينيك الموجود فيه، وهو مماثل لأحماض أوميغا 3 الدهنية الموجودة في الأسماك.

    ويلفت روس إلى أن خبراء عديدين، ومنهم جمعية طب القلب الأميركية، يوصون الجمهور بتناول وجبتين، أسبوعيا على الأقل، من الأسماك الغنية بالدهون وأحماض أوميغا 3 الدهنية، لأن ذلك يرفع مستويات الكوليسترول عالي الكثافة في الدم والمفيد للصحة، مما يساعد على خلو الشرايين من ترسيبات الكوليسترول الضار.

    بيد أنه يلاحظ أيضا أن السمك الغني بالدهون لا يتوافر للمستهلك دائما، وليس من اليسير الحصول عليه واستهلاكه كما هي مكسرات الجوز.

    عوامل متعددة
    وقد قام د. روبرت فوغل، أستاذ الطب بجامعة مريلاند، بمراجعة هذه الدراسة الإسبانية بتكليف من الكلية الأميركية لطب القلب، فوجد أن دهون الجوز الواقية تعطل بعض التأثيرات الضارة للغذاء المحتوي على الدهون عالية التشبع، بينما الدهون الحيادية -مثل زيت الزيتون- ليس لها الكثير من هذه القدرة الوقائية.

    يرى فوغل أن الدراسة الإسبانية تشير إلى أن الذين يتناولون ما يسمى "غذاء إقليم البحر المتوسط" معتقدين أن زيت الزيتون يقدم فوائد صحية رئيسية للقلب، سيرون أن ذلك غير حقيقي، وأن عوامل أخرى كالغذاء الغني نسبيا بالمكسرات هي أكثر قدرة على وقاية القلب المنشودة. فزيت الزيتون ليس هو العامل الواقي الرئيسي في غذاء إقليم البحر المتوسط.

    يؤكد ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث والتجارب للتيقن من الدور الوقائي المفيد لمكسرات الجوز، وهل يتأثر بالتسخين والطبخ أو أن من الأفضل أن يؤكل الجوز نيئا.

    المصدر: الجزيرة
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18398
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد Empty اكتشاف الارتباط بين تغير جيني ومرض القلب الشرياني

    مُساهمة  Admin الإثنين مارس 02, 2009 12:57 pm

    اكتشاف الارتباط بين تغير جيني ومرض القلب الشرياني



    مازن النجار
    توصلت دراسة أميركية جديدة إلى وجود تغير جيني شائع يجعل بعض الناس أكثر عرضة للإصابة بمرض القلب الشرياني التاجي.

    فقد وجد باحثون من المعهد القومي الأميركي لعلوم الصحة البيئية التابع لمعاهد الصحة القومية أن الأشخاص البيض من أصل قوقازي الذين يحملون هذا التغير الجيني هم أكثر عرضة بمرة ونصف لمخاطر الإصابة بمظاهر المرض مثل الأزمات القلبية، مقارنة بالذين لا يحملون التغير الجيني.

    وتعرف التغايرات الجينية أيضا بالتعدد الشكلي (polymorphisms). وتصل نسبة البيض (القوقازيين)، الذين لديهم هذا التعدد الشكلي بعينه حوالي 15%.

    مخاطر إضافية
    واكتشفت الدراسة أن القوقازيين الذين يحملون هذا التعدد الشكلي، ويعرف بـ K55R، هم أكثر عرضة لمخاطر هامة تجاه الإصابة بمرض القلب الشرياني، وبشكل منفصل عن المخاطر الأخرى مثل التدخين، ومرض السكري، وارتفاع (فرط) ضغط الدم.

    ولم يلحظ الباحثون وجود نفس الارتباط بالمرض لدى الأميركيين الأفارقة الذين يحملون نفس التعدد الشكلي (K55R).

    وأظهرت الدراسة أن القوقازيين الذين يحملون التعدد الشكلي (K55R) يحدث لديهم تفكك متسارع لأحماض دهنية مفيدة تعرف بـ(EFTs)، وهي تلعب دورا في حماية الجهاز القلبي الشرياني، فتساعد على خفض ضغط الدم، وتمنع تخثره، وتقاوم الالتهاب.

    تغير وراثي
    وينتج التعدد الشكلي عن تغير جيني وراثي للجين المعروف بـEPHX2، وهو الذي يقوم بتوليد الإنزيم الذي يخلص الجسم من أحماض (EFTs) الدهنية المفيدة، كجزء من الأيض (الميتابوليزم) الطبيعي للإنسان.

    لكن هذه العملية تحدث بشكل متسارع لدى الأشخاص الحاملين لذلك التغير الجيني (التعدد الشكلي)، مما يؤدي إلى فقد الكثير من هذه الأحماض الدهنية الواقية.

    وتستند الدراسة إلى عدد من الأدلة المؤشرة على أهمية هذا الجين ومنتجات الأحماض الدهنية المتصلة به في الجهاز القلبي الشرياني. وتشير كذلك إلى أن هذا المسار الميتابوليزمي قد يكون هدفا لعلاج مرض القلب الشرياني والوقاية منه كذلك.

    المعرفة الجيدة بالدور الذي يلعبه هذا الجين في بدايات المرض ستمكن الأطباء من التعرف على الأشخاص الأكثر عرضة للمرض، والأشخاص الأكثر استجابة للعلاجات الجديدة التي تستهدف إنزيمات هذا المسار الميتابوليزمي.

    وكان هذا المسار موضع دراسة في الخلايا وفئران المختبرات لأكثر من 10 سنوات. لكن هذه الدراسة تتيح أول دليل مباشر حول أهمية هذا المسار بالنسبة لمظاهر مرض القلب الشرياني في البشر.

    وفحص الباحثون 2065 مشاركا متطوعا لاختبار وجود أي من 10 أنواع من التغايرات الجينية (التعدد الشكلي) المعروفة في الجين EPHX2. وتأكدوا أيضا من وجود زيادة في مستوى نشاط الإنزيم في الأفراد الذين يحملون التعدد الشكلي (K55R).

    وكان القصد من البحث عن 10 أنواع من التعدد الشكلي إتاحة الفرصة لمسح ذلك الجين وما يتعلق به، وتحديد الارتباط بين هذا التغير الجيني ومخاطر الإصابة بمرض القلب الشرياني لدى القوقازيين. بيد أن مزيدا من البحث لا زال ضروريا للنظر في صلاحية هذه النتائج في الأعراق الإنسانية الأخرى.
    ــــــــــــــ
    مراسل الجزيرة نت


    المصدر
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18398
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    باحثون أميركيون يكتشفون أسرار نزلات البرد Empty القهوة الغنية بمضادات الأكسدة ذات فوائد صحية هامة

    مُساهمة  Admin الإثنين مارس 02, 2009 12:58 pm

    القهوة الغنية بمضادات الأكسدة ذات فوائد صحية هامة



    أفادت دراسة طبية بأن القهوة توفر أكثر من مجرد حالة انتعاش سريع للجسم حيث أن احتساء ما بين فنجان واحد وثلاثة من القهوة يوميا قد يساعد في الحماية من أمراض أوعية القلب وغيرها من الأمراض التي يتم تشخيصها على أنها التهابات.

    وقال باحثون من جامعة مينيسوتا في مينابوليس بالولايات المتحدة إن النتائج تميل إلى افتراض وجود بعض الفوائد من شرب كميات معقولة من القهوة.

    وقام فريق البحث بدراسة الصلة بين احتساء القهوة والوفيات الناجمة عن أمراض أوعية القلب والسرطان وغيرها من الأمراض المرتبطة بالالتهابات.

    وتركزت التحليلات على 27321 امرأة تتراوح أعمارهن ما بين 55 و69 عاما عندما بدأت الدراسة التي استمرت 15 عاما، وتوفيت 4265 امرأة خلال متابعة حالتهن.

    وأظهرت النتائج نسبة انخفاض "كبيرة" بلغت 24% في مخاطر "الوفيات نتيجة الإصابة بالالتهابات" بين النساء اللواتي احتسين ما بين فنجان وثلاثة فناجين من القهوة يوميا مقارنة مع اللواتي لم يحتسين القهوة.

    وأشارت إلى أن انخفاض المخاطر لم يحدث نتيجة لزيادة الجرعات التي يتم احتساؤها من القهوة، ومع ذلك فإن انخفاضا صغيرا في مخاطر الوفاة نتيجة الإصابة بأمراض أوعية القلب وصلته باحتساء القهوة تحقق عند المستويات العالية من الجرعات. كما أن السرطان لا يرتبط باحتساء القهوة.

    وذكر الباحثون أن القهوة ربما تقي من الإصابة بالتهابات أوعية القلب وغيرها من الالتهابات، إلا أن هذه ليست كل المفاجأة.

    وأوضحوا بأنهم اكتشفوا سابقا أن القهوة تعد المصدر الوحيد الأكثر أهمية لمضادات الأكسدة بالأنظمة الغذائية، وأن الإجهاد الناجم عن العناصر المؤكسدة يرتبط بالالتهابات ولهذا توقعوا انخفاض المخاطر مع احتساء القهوة.

    ورغم ذلك، أوصى فريق البحث بإجراء دراسات أخرى قبل إصدار بيان قوي للغاية يؤيد شرب القهوة.


    المصدر: رويترز

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 11:09 pm