النقاهة
لا خطورة من أدوار **
المرض في حد ذاتها في الحميات ، إذا ما شخص في الوقت المناسب ، وينصح الأطباء الأخصائيون بضرورة الالتجاء إلى التحليل المعملي لتحديد نوع الحمى بالنسبة لتشابه وتداخل أعراض الحميات ، وعدم الاكتفاء بالفحص الظاهري ولكن الخطورة كل الخطورة في دور النقاهة ، عندما تزول الأعراض ويهبط مستوى درجة الحرارة إلى طبيعته أو أقل منها قليلا ويشعر المريض كأنه عاد إلى حالته الأولى ولكنه في الحقيقة لا يزال ضعيفا منهوك القوى لا يستطيع النهوض من فراشه والوقوف على قدميه
إن دور النقاهة هذا أهم **
من أدوار المرض ، ويجب أن يكون طويلا ، ولا يقل طوله عن أيام المرض منذ بدأ وإلا تعرض المريض للنكسة والمضاعفات
ويحدث في بعض الأحيان **
أن يعود المرض وتظهر أعراضه الأولى مرة أخرى بعد بدء التحسن وقبل أن تزول الأعراض تماما وتهبط الحرارة إلى مستواها الطبيعي
والنكسة وعودة المرض **
في دور النقاهة أكثر حدوثا في بعض الحميات كالتيفوئيد منها في غيرها ، وقلما تحدث في أكثر الحميات وليست الخطورة فيها في حد ذاتها ، إذ هي عادة أخف من المرض ذاته في أدواره الأولى وإنما الخطورة في الاستهانة بها وإهمال شأنها وما ينتج عن ذلك من مضاعفات
ومع أن لكل حمى من **
الحميات مضاعفاتها الخاصة ، إلا أن هناك مضاعفات عامة قد تحدث كلها أو بعضها في أية حمى دون ما نظر إلى نوعها التهاب الغدة النكفية ، النزلة الشعبية ، الالتهاب الرئوي ، ضعف عضلات القلب ، هبوط الدورة الدموية ، فقد الذاكرة ، شلل الأعصاب ، التهاب وتقيح في الأذن الوسطى ، رمد أو قرحة في قرنية العين
وبعض الحميات **
يصحبها طفح جلدي مثل الحصبة والحمى القرمزية والجدري والجديري والحصبة الألمانية ، وهناك حميات لا يظهر فيها طفح مثل الدفتيريا والحمى المخية الشوكية ، وهناك حميات يظهر فيها الطفح أحيانا مثل التيفوئيد والباراتيفوئيد
لا خطورة من أدوار **
المرض في حد ذاتها في الحميات ، إذا ما شخص في الوقت المناسب ، وينصح الأطباء الأخصائيون بضرورة الالتجاء إلى التحليل المعملي لتحديد نوع الحمى بالنسبة لتشابه وتداخل أعراض الحميات ، وعدم الاكتفاء بالفحص الظاهري ولكن الخطورة كل الخطورة في دور النقاهة ، عندما تزول الأعراض ويهبط مستوى درجة الحرارة إلى طبيعته أو أقل منها قليلا ويشعر المريض كأنه عاد إلى حالته الأولى ولكنه في الحقيقة لا يزال ضعيفا منهوك القوى لا يستطيع النهوض من فراشه والوقوف على قدميه
إن دور النقاهة هذا أهم **
من أدوار المرض ، ويجب أن يكون طويلا ، ولا يقل طوله عن أيام المرض منذ بدأ وإلا تعرض المريض للنكسة والمضاعفات
ويحدث في بعض الأحيان **
أن يعود المرض وتظهر أعراضه الأولى مرة أخرى بعد بدء التحسن وقبل أن تزول الأعراض تماما وتهبط الحرارة إلى مستواها الطبيعي
والنكسة وعودة المرض **
في دور النقاهة أكثر حدوثا في بعض الحميات كالتيفوئيد منها في غيرها ، وقلما تحدث في أكثر الحميات وليست الخطورة فيها في حد ذاتها ، إذ هي عادة أخف من المرض ذاته في أدواره الأولى وإنما الخطورة في الاستهانة بها وإهمال شأنها وما ينتج عن ذلك من مضاعفات
ومع أن لكل حمى من **
الحميات مضاعفاتها الخاصة ، إلا أن هناك مضاعفات عامة قد تحدث كلها أو بعضها في أية حمى دون ما نظر إلى نوعها التهاب الغدة النكفية ، النزلة الشعبية ، الالتهاب الرئوي ، ضعف عضلات القلب ، هبوط الدورة الدموية ، فقد الذاكرة ، شلل الأعصاب ، التهاب وتقيح في الأذن الوسطى ، رمد أو قرحة في قرنية العين
وبعض الحميات **
يصحبها طفح جلدي مثل الحصبة والحمى القرمزية والجدري والجديري والحصبة الألمانية ، وهناك حميات لا يظهر فيها طفح مثل الدفتيريا والحمى المخية الشوكية ، وهناك حميات يظهر فيها الطفح أحيانا مثل التيفوئيد والباراتيفوئيد