الزكام ( الكريب )
الزكام أهم **
أمراض الأنف وأكثرها شيوعا . وكل واحد منا يصاب به مرة أو أكثر في السنة . ويعاني أياما من مضايقاته ومتاعبه
سبب الزكام **
فيروسي وتتكرر الإصابة به لتعدد أنماط الفيروس المسبب لمرض الزكام
يعاني مريض **
الزكام من سيلان أنفي وصداع وترفع حروري بسيط حيث تصل حرارة المريض الى
38
أو
38.5
بالإضافة لأعراض التعب العام ، وقد يصاحب المرض سعال خفيف
في الأشكال **
النموذجية يكون سير المرض سليم ويشفى المريض خلال أسبوع إلى عشرة أيام وأساس العلاج في الزكام هو الراحة والابتعاد عن البرد أو الرطوبة أو التدخين كي لا تتكرر الإصابة به أو تمتد إصابة المريض وتتطور إلى التهاب الجيوب الأنفية
وأعراضه صداع وآلام شديدة في الرأس مع كثرة الإفرازات الأنفية أو تتطور الإصابة إلى التهاب حاد في القصبات
أما الأدوية التي **
تعطى في الزكام فهي عرضية لتخفيف الأعراض ولا يحتاج العلاج لإعطاء المضادات الحيوية لأن سبب المرض فيروسي وليس جرثومي ، حيث من الممكن إعطاء المريض
خافضات حرارة **
مثل
Panadol
حبتان يوميا
مضادات احتقان **
لتخفيف السيلان الأنفي مثل Eskornade
كبسولة كل 12 ساعة
فيتامين **
C أقراص فوارة مثل
Cal-c-vita
حيث يوضع القرص في كوب ماء حتى يذوب تماما
قرص فوار كل
12
ساعة
وفي حال وجود **
سعال نعطي مهدئات السعال مثل
Mucolan
3
مرات في اليوم أو
Mucosolvan
3
مرات في اليوم
وأساس الوقاية **
من الزكام تفادي العدوى ، وأساس تفاديها عدم الاختلاط بالمصابين بالزكام كما أنه من الواجب على المصاب تجنب الاختلاط بالأصدقاء والزملاء والأهل كي يتجنب نشر العدوى ، وليس هناك أروع من ذلك التقليد الياباني وهو لبس المصاب قناعا فوق الأنف في الطريق وعند ركوبه وسائط النقل وأي مكان يختلط فيه بالناس
وقد لا يعلم البعض **
أن من أفضل العلاجات لمرض الزكام والوقاية من حدوثه هو الإكثار من تناول النباتات الشوكية مثل الصبار والعكوب ، حيث أن هذه النباتات ترفع مناعة الجسم بشكل عام وتمنع الإصابة بالزكام والانفلونزا والأمراض الفيروسية
الزكام أهم **
أمراض الأنف وأكثرها شيوعا . وكل واحد منا يصاب به مرة أو أكثر في السنة . ويعاني أياما من مضايقاته ومتاعبه
سبب الزكام **
فيروسي وتتكرر الإصابة به لتعدد أنماط الفيروس المسبب لمرض الزكام
يعاني مريض **
الزكام من سيلان أنفي وصداع وترفع حروري بسيط حيث تصل حرارة المريض الى
38
أو
38.5
بالإضافة لأعراض التعب العام ، وقد يصاحب المرض سعال خفيف
في الأشكال **
النموذجية يكون سير المرض سليم ويشفى المريض خلال أسبوع إلى عشرة أيام وأساس العلاج في الزكام هو الراحة والابتعاد عن البرد أو الرطوبة أو التدخين كي لا تتكرر الإصابة به أو تمتد إصابة المريض وتتطور إلى التهاب الجيوب الأنفية
وأعراضه صداع وآلام شديدة في الرأس مع كثرة الإفرازات الأنفية أو تتطور الإصابة إلى التهاب حاد في القصبات
أما الأدوية التي **
تعطى في الزكام فهي عرضية لتخفيف الأعراض ولا يحتاج العلاج لإعطاء المضادات الحيوية لأن سبب المرض فيروسي وليس جرثومي ، حيث من الممكن إعطاء المريض
خافضات حرارة **
مثل
Panadol
حبتان يوميا
مضادات احتقان **
لتخفيف السيلان الأنفي مثل Eskornade
كبسولة كل 12 ساعة
فيتامين **
C أقراص فوارة مثل
Cal-c-vita
حيث يوضع القرص في كوب ماء حتى يذوب تماما
قرص فوار كل
12
ساعة
وفي حال وجود **
سعال نعطي مهدئات السعال مثل
Mucolan
3
مرات في اليوم أو
Mucosolvan
3
مرات في اليوم
وأساس الوقاية **
من الزكام تفادي العدوى ، وأساس تفاديها عدم الاختلاط بالمصابين بالزكام كما أنه من الواجب على المصاب تجنب الاختلاط بالأصدقاء والزملاء والأهل كي يتجنب نشر العدوى ، وليس هناك أروع من ذلك التقليد الياباني وهو لبس المصاب قناعا فوق الأنف في الطريق وعند ركوبه وسائط النقل وأي مكان يختلط فيه بالناس
وقد لا يعلم البعض **
أن من أفضل العلاجات لمرض الزكام والوقاية من حدوثه هو الإكثار من تناول النباتات الشوكية مثل الصبار والعكوب ، حيث أن هذه النباتات ترفع مناعة الجسم بشكل عام وتمنع الإصابة بالزكام والانفلونزا والأمراض الفيروسية