المريض بالقرحة طبيب نفسه
والتطور في علاج **
القرحة لا يتوقف ، شأن التطور في علاج أي مرض آخر ولكن لا فائدة على الإطلاق من أي علاج للقرحة إلا بتعاون المريض مع الطبيب تعاونا تاما مخلصا وأساس هذا التعاون ليس تناول الدواء ، بل في التزام رجيم محكم دقيق طعام بسيط أساسه الحليب ومشتقاته مع انتظام في مواعيد الوجبات وراحة الأعصاب
إن المريض بالقرحة **
إذا التزم الرجيم فإنه يساعد على التآم القرحة أو عدم اتساعها على الأقل والقرحة قد تصيب الغشاء المبطن للمعدة أو ابتداء الاثني عشر ، أو الجزء الأسفل من المريء ، أو ابتداء الأمعاء الدقيقة أي أنها تصيب كل جزء من الغشاء تغمره العصارة المعدية المحتوية على الببسين الهاضم وحامض الهيدروكلوريك
والتطور في علاج **
القرحة لا يتوقف ، شأن التطور في علاج أي مرض آخر ولكن لا فائدة على الإطلاق من أي علاج للقرحة إلا بتعاون المريض مع الطبيب تعاونا تاما مخلصا وأساس هذا التعاون ليس تناول الدواء ، بل في التزام رجيم محكم دقيق طعام بسيط أساسه الحليب ومشتقاته مع انتظام في مواعيد الوجبات وراحة الأعصاب
إن المريض بالقرحة **
إذا التزم الرجيم فإنه يساعد على التآم القرحة أو عدم اتساعها على الأقل والقرحة قد تصيب الغشاء المبطن للمعدة أو ابتداء الاثني عشر ، أو الجزء الأسفل من المريء ، أو ابتداء الأمعاء الدقيقة أي أنها تصيب كل جزء من الغشاء تغمره العصارة المعدية المحتوية على الببسين الهاضم وحامض الهيدروكلوريك