أنواع الحليب من المصدر الحيواني
حليب الأتان أنثى الحمار
وهو يشبه في تركيبه **
حليب الأم ولكنه فقير بالمواد الدسمة ، ولكنه لا يستخدم لأن الحصول عليه صعب جدا
حليب الماعز والغنم
وهو بعيد جدا عن **
تركيب حليب الأم ويمتاز بفقره بحمض الفوليك مما يؤدي لحدوث فقر دم عرطل الخلايا
حليب البقر
وهو الأكثر استعمالا **
وهو بعيد نوعا ما عن حليب الأم من حيث التركيب ولكن بسبب وفرته الكبيرة فهو يستعمل كتعويض عن حليب الأم في حال وجود عائق يمنع استخدام الإرضاع الوالدي
في بعض الحالات **
يمكن أن نلاحظ أن تغذية الطفل هي بحليب الماعز أو الغنم وليس بحليب البقر وذلك في المناطق الريفية التي تكثر فيها هذه الحيوانات ، ومن المعروف أن الحليب المستعمل في تصنيع أنواع الحليب التجاري المجفف هو حليب البقر
حليب البقر بعد الحصول **
عليه مباشرة لا يكون جاهزا للاستعمال ، فيجب أن يخضع لعدة عمليات حتى يصبح جاهزا ، فهناك اختلافات في تركيب حليب البقر عن حليب الأم
هناك اختلافات جزئية **
أيضا في التركيب
أ- نسبة الكازئين وهو جزئية بروتين كبيرة وهضمها صعب في حليب الأم هي
20%
وفي حليب البقر
80%
أما
20%
الباقية من بروتينات حليب البقر فهي الألبومين وبروتينات أخرى أهمها
B-lacto-globulin
وهو البروتين المحسس المسؤولة بالدرجة الأولى عن إحداث الحساسية لبروتينات حليب البقر إقياءات ، إسهالات
وهي تحدث بسبب وجود استعداد وراثي وهذا البروتين نسبته صفر%
في حليب الأم ، وبالدرجة الثانية يأتي الكازئين كمسبب للتحسس
ب- نسبة الدسم التي تحتوي على الحموض الدسمة الأساسية أكبر في حليب الأم
ج- اللاكتوز الموجود في حليب الأم هم من النوع قليل الاختمار جيد التمثل أما في حليب البقر فهو من النوع كثير الاختمار وبالتالي يؤدي إلى تشكل الغازات وحدوث اضطرابات هضمية لذلك تشاهد الاسهالات غالبا عند الأطفال ذوي الإرضاع الصناعي
ففي الإسهالات يتخرب **
الغشاء المخاطي للأمعاء مما يؤدي إلى فقدان اللاكتاز وبالتالي لا يهضم اللاكتوز لذلك الطفل الذي يرضع إرضاعا صناعيا يتوقف عن الرضاعة الصناعية لمدة
24 ساعة
ريثما يتم تجديد الغشاء المخاطي ، بينما في الإرضاع الوالدي لا ينصح أغلب الباحثين بإيقاف الإرضاع الوالدي رغم احتواء حليب الأم على اللاكتوز لأنه جيد التمثل في الجسم ولكن هناك من يقول أنه يجب إيقاف الإرضاع الوالدي أيضا
حليب الأتان أنثى الحمار
وهو يشبه في تركيبه **
حليب الأم ولكنه فقير بالمواد الدسمة ، ولكنه لا يستخدم لأن الحصول عليه صعب جدا
حليب الماعز والغنم
وهو بعيد جدا عن **
تركيب حليب الأم ويمتاز بفقره بحمض الفوليك مما يؤدي لحدوث فقر دم عرطل الخلايا
حليب البقر
وهو الأكثر استعمالا **
وهو بعيد نوعا ما عن حليب الأم من حيث التركيب ولكن بسبب وفرته الكبيرة فهو يستعمل كتعويض عن حليب الأم في حال وجود عائق يمنع استخدام الإرضاع الوالدي
في بعض الحالات **
يمكن أن نلاحظ أن تغذية الطفل هي بحليب الماعز أو الغنم وليس بحليب البقر وذلك في المناطق الريفية التي تكثر فيها هذه الحيوانات ، ومن المعروف أن الحليب المستعمل في تصنيع أنواع الحليب التجاري المجفف هو حليب البقر
حليب البقر بعد الحصول **
عليه مباشرة لا يكون جاهزا للاستعمال ، فيجب أن يخضع لعدة عمليات حتى يصبح جاهزا ، فهناك اختلافات في تركيب حليب البقر عن حليب الأم
هناك اختلافات جزئية **
أيضا في التركيب
أ- نسبة الكازئين وهو جزئية بروتين كبيرة وهضمها صعب في حليب الأم هي
20%
وفي حليب البقر
80%
أما
20%
الباقية من بروتينات حليب البقر فهي الألبومين وبروتينات أخرى أهمها
B-lacto-globulin
وهو البروتين المحسس المسؤولة بالدرجة الأولى عن إحداث الحساسية لبروتينات حليب البقر إقياءات ، إسهالات
وهي تحدث بسبب وجود استعداد وراثي وهذا البروتين نسبته صفر%
في حليب الأم ، وبالدرجة الثانية يأتي الكازئين كمسبب للتحسس
ب- نسبة الدسم التي تحتوي على الحموض الدسمة الأساسية أكبر في حليب الأم
ج- اللاكتوز الموجود في حليب الأم هم من النوع قليل الاختمار جيد التمثل أما في حليب البقر فهو من النوع كثير الاختمار وبالتالي يؤدي إلى تشكل الغازات وحدوث اضطرابات هضمية لذلك تشاهد الاسهالات غالبا عند الأطفال ذوي الإرضاع الصناعي
ففي الإسهالات يتخرب **
الغشاء المخاطي للأمعاء مما يؤدي إلى فقدان اللاكتاز وبالتالي لا يهضم اللاكتوز لذلك الطفل الذي يرضع إرضاعا صناعيا يتوقف عن الرضاعة الصناعية لمدة
24 ساعة
ريثما يتم تجديد الغشاء المخاطي ، بينما في الإرضاع الوالدي لا ينصح أغلب الباحثين بإيقاف الإرضاع الوالدي رغم احتواء حليب الأم على اللاكتوز لأنه جيد التمثل في الجسم ولكن هناك من يقول أنه يجب إيقاف الإرضاع الوالدي أيضا