Gahzali

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Gahzali

منتدى عائلة الغزالي


    أكل السمك وا سرطان البروستات وقاية

    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18407
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    أكل السمك وا سرطان البروستات وقاية Empty أكل السمك وا سرطان البروستات وقاية

    مُساهمة  Admin السبت يناير 07, 2023 7:28 pm

    أكل السمك والجوز باعتدال يقي من سرطان البروستات

    أظهرت دراسة نشرت الخميس في الولايات المتحدة أن نظاما غذائيا يستند إلى تناول السمك والجوز قد يكون حيويا بالنسبة للرجال الذين لديهم استعداد جيني للإصابة بسرطان البروستات.

    وأفادت الدراسة التي نشرت في "جورنال أوف كلينيكال انفستيغيشن" أن زيوت أوميغا-3 الموجودة في السمك والجوز وغيرهما، يمكن أن تؤخر ظهور الأورام السرطانية أو أن تحد من عددها.

    وأجرى الباحثون دراستهم على فئران تمت تغذيتها منذ الولادة بمواد غنية جدا بزيوت أوميغا-3، وبلغ معدل فرص بقائها على قيد الحياة 60% مقابل 10% لمجموعة أخرى تمت تغذيتها بمنتجات لا تتضمن سوى كميات ضئيلة من هذه الزيوت.

    وفي المقابل فإن كل الفئران في مجموعة ثالثة تمت تغذيتها بمواد غنية بزيوت أوميغا-6 الموجودة خصوصا في بعض الزيوت النباتية، قد نفقت.

    وقال يون شن الباحث في كلية الطب بجامعة وايك فوريست في كارولينا الشمالية إن "هذه الدراسة تظهر بوضوح أن نظاما غذائيا يمكن أن يرجح كفة الصحة إلى الجانب الجيد أو السيئ".

    وفي المقابل فإن الكميات المرتفعة جدا من زيوت أوميغا-3 الموجودة خصوصا في سمك السلمون والتونا والجوز كذلك يمكن أن تترك أثرا سلبيا.

    يشار إلى أن سرطان البروستات أحد أبرز أسباب الوفيات لدى الرجال.

    المصدر: الفرنسية
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18407
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    أكل السمك وا سرطان البروستات وقاية Empty رد: أكل السمك وا سرطان البروستات وقاية

    مُساهمة  Admin السبت يناير 07, 2023 7:30 pm

    الثوم والبصل يقللان خطر الإصابة بسرطان البروستات

    كشفت دراسة طبية جديدة عن فائدة مهمة للثوم والبصل وهي تقليل مخاطر إصابة الرجال بسرطان البروستات. ووجد العلماء أن الأطعمة الغنية بالثوم والبصل والكرّاث, تقلل تعرض الرجال للإصابة بسرطان البروستات بحوالي النصف, بسبب احتوائها على مركبات "آليوم" النشطة ضد الشوارد الحرة الضارة التي تتكون طبيعيا في الجسم بعد معالجة الطعام, وتؤدي إلى الشيخوخة المبكرة ونمو السرطان.

    ويرى العلماء أن على الرجال أن يتناولوا عشرة غرامات على الأقل من الثوم والبصل والكرّاث والخضراوات الشبيهة, يوميا للتمتع بأفضل حماية, مشيرين إلى أن هذا المقدار يعادل فصين ونصفا من الثوم النيئ, ولكنه غير مقبول للكثيرين، لذلك فإن فصا واحدا من الثوم المطبوخ قليلا مع حصص جيدة من الخضراوات الأخرى قد يفي بالغرض.

    وأشار الخبراء إلى أن الثوم والبصل هما السبب وراء انخفاض معدلات الإصابة بسرطان البروستات في البلدان الآسيوية، حيث يكثر الرجال فيها من تناول الأطعمة المطبوخة بهما, مقارنة بمعدلاتها في الدول الغربية.

    وبينت الدراسة التي أجريت على 238 رجلا مصابين بسرطان البروستات، و471 آخرين غير مصابين بالمرض, يسكنون في شنغهاي بالصين, أن الرجال الذين استهلكوا أكثر من 10 غرامات من مواد "آليوم" يوميا, كانوا أقل عرضة للإصابة من الذين استهلكوا غرامين أو أقل يوميا.

    ولفت الخبراء في مجلة المعهد الأميركي الوطني للسرطان, إلى أن الخضراوات الغنية بمادة "آليوم" تحتوي أيضا على كميات كبيرة من مواد "فلافونول" والمركبات الكبريتية العضوية, التي أثبتت الدراسات السابقة فعاليتها في مكافحة السرطان.

    وكانت الدراسات قد أكدت أهمية الطماطم ومحتواها من مادة اللايكوبين المضادة للأكسدة، في الوقاية من سرطان البروستات.

    المصدر: قدس برس
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 18407
    تاريخ التسجيل : 14/02/2009

    أكل السمك وا سرطان البروستات وقاية Empty رد: أكل السمك وا سرطان البروستات وقاية

    مُساهمة  Admin السبت يناير 07, 2023 7:31 pm

    العلاج بالإشعاع والهرمونات يخفض وفيات سرطان البروستات

    الباحثون وجدوا أن إضافة العلاج الإشعاعي أبقى المرضى بحالة صحية لفترة أطول (الجزيرة نت)

    مازن النجار

    توصلت دراسة طبية سويدية إلى أن الخيار العلاجي المزدوج بالإشعاع والعلاج الهرموني طويل الأمد لسرطان غدة البروستات يخفض احتمالات الوفاة بالسرطان إلى النصف، بحسب صحيفة "هيلثداي نيوز.

    ووجد الباحثون السويديون أن إضافة العلاج الإشعاعي أبقى المرضى بحالة صحية لفترة أطول. بل إن تلك الطريقة في العلاج أدت في الواقع إلى زيادة نسبة بقاء المرضى الإجمالي على قيد الحياة، مع زيادة طفيفة لآثار الإشعاع الجانبية.

    ويعتقد الدكتور أندريس ويدمارك -الأستاذ بقسم الأورام وعلوم الإشعاع وقائد فريق البحث- أن نتائج هذه الدراسة ستغير الممارسة العلاجية لحالات سرطان البروستات المتفاقم محلياً. فهؤلاء المرضى ينبغي أن يتاح لهم إضافة العلاج الإشعاعي محلياً.

    ويتفق مع هذا الاستنتاج خبراء أميركيون لجهة أن هذه الدراسة تثبت ما رجحه الأطباء طويلاً حول ضرورة الجمع بين العلاجين معاً للحصول على أفضل النتائج.

    وشارك في هذه الدراسة 875 رجلاً مصاباً بسرطان البروستات المتفاقم محلياً، وتم تقسيمهم عشوائياً بحيث يتلقون علاجاً هرمونياً بعقار فلوتاميد (إيولكسين) لاعتراض الأندروجينات (هرمونات الذكورة)، أو علاجاً هرمونياً إضافة للعلاج بالإشعاع.

    مؤشرات إيجابية
    و "
    يعتقد أن هرمونات الأندروجينات أو منشطات الذكورة تشجع انتشار سرطان البروستات، لذلك فإنّ اعتراض تأثيرها الضار، يمثل معالجة شائعة لهذا السرطان ويمنع انتشاره

    "
    يعتقد أن هرمونات الأندروجينات أو منشطات الذكورة تشجع انتشار سرطان البروستات، لذلك فإنّ اعتراض تأثيرها الضار، يمثل معالجة شائعة لهذا السرطان ويمنع انتشاره.

    ووجد الباحثون -بعد متابعة المرضى لمدة ثماني سنوات في المتوسط- أن 79 مشاركاً من الذين تلقوا العلاج الهرموني وحده توفوا، مقارنة بحوالي 37 وفاة بين الرجال الذين تلقوا العلاج الهرموني إضافة للإشعاع.

    وبعد عشر سنوات من المتابعة بعد العلاج، تُوفي 24% من الرجال الذين تلقوا علاجاً هرمونياً فقط، بينما تُوفي 12% من الذين تلقوا علاجاً مزدوجاً من الهرمونات والإشعاع. كما كانت الوفيات الناجمة عن أي أسباب أخرى أعلى بين رجال مجموعة العلاج الهرموني وحده (39.4%)، مقارنة بوفيات مجموعة العلاج المزدوج (29.6%).

    وعلاوة على ذلك كانت نسبة معاودة سرطان البروستات بين أفراد مجموعة العلاج المزدوج (26%)، أي أقل من نسبتها بين أفراد مجموعة العلاج الهرموني فقط (75%). وخلص الباحثون بالدليل إلى أن إضافة العلاج الإشعاعي المحلي لسرطان البروستات يحسن فرص بقاء المرضى على قيد الحياة.

    معايير جديدة
    "
    الدكتور كريس باركر الخبير بمعهد أبحاث السرطان في بريطانيا يرى أن الجمع بين العلاج الهرموني والعلاج الإشعاعي ينبغي أن يصبح المعيار القياسي لمعالجة حالات تفاقم سرطان البروستات
    "
    فهؤلاء المرضى قابلون للشفاء بدرجة عالية، و10% فقط سوف يموتون من سرطان البروستات في غضون عشر سنوات. لذلك لا ينبغي التخلي عن المحاولة بالعلاج المزدوج.

    ويرى الخبير بمعهد أبحاث السرطان في سَتّون ببريطانيا الدكتور كريس باركر أن الجمع بين العلاج الهرموني والعلاج الإشعاعي ينبغي أن يصبح المعيار القياسي لمعالجة حالات تفاقم سرطان البروستات محلياً لدى الرجال.

    ويعتبر باركر أن حصيلة هذه الدراسة محورية من حيث أنها تظهر لأول مرة أن إضافة العلاج الإشعاعي يحسن فرصة البقاء على قيد الحياة لمرضى سرطان البروستات الموضعي عالي المخاطر. ولم يعد مقبولا بالنسبة لعلاج سرطان البروستات أن يعتبر العلاج الهرموني وحده معياراً قياسياً للممارسة الطبية.

    ويتفق مع هذه الرؤية خبراء آخرون، مع الإشارة إلى أن أطباء الأورام بالولايات المتحدة يصفون بالفعل هذا العلاج المزدوج كمعالجة قياسية لمرضى سرطان البروستات. فالجمع بين العلاجين الإشعاعي والهرموني ضروري للحصول على أفضل فرص البقاء على قيد الحياة الإجمالية للرجال المصابين بهذا المرض، وقد جاءت هذه الدراسة لتؤكد على هذا النهج.

    المصدر: الجزيرة

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 7:19 pm