لسعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله
فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله
وتخاف الله فيهم ولا تخافهم في الله
وتحسن إليهم رجاء ثواب الله،
لا لمكافئتهم وتكف عن ظلمهم لا خوفا منهم ولكن خوفا من الله...
فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله
وتخاف الله فيهم ولا تخافهم في الله
وتحسن إليهم رجاء ثواب الله،
لا لمكافئتهم وتكف عن ظلمهم لا خوفا منهم ولكن خوفا من الله...